الصفحه ٥٤٨ : لعيد يخرجون إليه وكانوا ستمائة ألف وثلاثة آلاف ونيفا ليس
فيهم ابن ستين ولا عشرين ، وفي رواية أنهم خرجوا
الصفحه ٢٨١ : قولهم طمعا في نصرتهم للدين فإنه لا ينبغي لي
أن أعتضد لديني بالمضلين ، ويعضده قراءة أبي جعفر والجحدري
الصفحه ٢٣٥ : الأخلاق إذ الحال لا تقتضي تطيب الخواطر أو نحو ذلك ، وقيل :
المعنى لا ترجع إليهم في شأن الفتية ولا تصدق
الصفحه ١٩٠ : الذي تقرأ فيه سورة الكهف لا يدخله شيطان تلك
الليلة وإلى سنية قراءتها يوم الجمعة وكذا ليلتها ذهب غير
الصفحه ٥٤٦ : ضربا شديدا ولا يصح أن يقال : المصدر لبيان النوع أي تميتهم نوعا من الإماتة
لأن الإماتة لا أنواع لها بل
الصفحه ٤٣٦ : تكلف شيخنا علاء الدين أعلى الله
تعالى مقامه في عليين للذب عن سيبويه في ذلك بما لا يفي بمئونة نقله ، وقد
الصفحه ٢٢ : بأن للإشارة إلى أنه لا ينبغي أن يعودوا (وَجَعَلْنا جَهَنَّمَ لِلْكافِرِينَ
حَصِيراً) قال ابن عباس
الصفحه ٨ : العمري في شرح ذات الشفاء الجزم بأنه كان في السنة الثانية عشرة من
المبعث. وعن ابن حزم دعوى الإجماع على ذلك
الصفحه ١٥٧ :
من الخفاء وما
يذكر في بيانه لا يروي الغليل ، والآية ظاهرة في أن مشيئة الذهاب به غير متحققة
وأن
الصفحه ٥٨٦ : الدنيا. والظاهر أن هذا سؤال عن السبب الذي
استحق به الحشر أعمى لأنه جهل أو ظن أن لا ذنب له يستحق به ذلك
الصفحه ٩٠ : إن وخبرها في قوله :
فإني بحمد الله
لا ثوب فاجر
لبست ولا من
غدرة أتقنع
الصفحه ٥٨ :
التي لا توصل إلا
بهما وإكرام صديقهما» ورواه ابن حبان في صحيحه بزيادة «قال الرجل : ما أكثر هذا يا
الصفحه ٥٧ : التوصية بهما من وجوه لا تخفى ولو لم يكن سوى أن شفع
الإحسان إليهما بتوحيده سبحانه ونظمهما في سلك القضا
الصفحه ١٠ : عشر جزءا من ساعة مستوية وهو ثلث
خمسها هذا المقدار من الأميال فإذا تحرك مقدار دقيقة وهي جزء من تسعمائة
الصفحه ١٧٧ : فلا عليك إلا التبشير والإنذار لا هداية
الكفرة المقترحين وإكراههم على الدين ولعل الجملة لتحقيق حقية