الصفحه ١٠٢ : بما رآه صلىاللهعليهوسلم في المنام من مصارعهم كما صرح به في بعض الروايات ، وصح
أنه
الصفحه ١١٢ :
، وفي رواية بتناولهم الطعام بأيديهم لا بأفواههم كسائر الحيوانات.
وعن الضحاك بالنطق
، وعن عطاء بتعديل
الصفحه ١١٤ :
عباس رضي الله
تعالى عنهما واختيار الزجاج على ما رواه الواحدي في البسيط ، ومنهم من فصل فقال :
إن
الصفحه ١١٨ : سبيلا.
وفي رواية أخرى
أخرجها عنه ابن أبي حاتم وأبو الشيخ في العظمة من طريق الضحاك أنه قال في الآية
الصفحه ١٣٠ : المناسب في التعليل فإنه لا تصح الصلاة بدونه على
أنه على ما فيه ينفيه رواية الطحاوي أسفروا بالفجر فكلما
الصفحه ١٣١ :
بعضهم : ترجح في الأخبار المتعارضة هنا رواية الرجال خصوصا مثل ابن مسعود فإن
الحال أكشف لهم في صلاة
الصفحه ١٣٤ : ).
وجاء في بعض
الروايات أنه عليه الصلاة والسلام يسجد أربع سجدات أي كسجود الصلاة كما هو الظاهر
تحت العرش
الصفحه ١٤٠ : .
وقرأ البصريان «ننزل»
بالنون والتخفيف ، وقرأ مجاهد بالياء والتخفيف ورواها المروزي عن حفص.
وقرأ زيد بن
الصفحه ١٤٩ : ، وقولهصلىاللهعليهوسلم : «إن الله تعالى خلق آدم على صورة الرحمن وفي رواية «على
صورته» ، وقوله عليه الصلاة والسلام : «أبيت
الصفحه ١٥٨ : لتعرفونه أنه من عند الله تعالى
قالوا : إنا نجيئك بمثل ما تأتي به فأنزل الله تعالى هذه الآية.
وفي رواية أن
الصفحه ١٦٠ : «لو لا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربنا» وفي رواية
أخرى عن الحبر والضحاك تفسير القبيل بالكفيل أي كفيلا
الصفحه ١٦٩ : ء إلا يبلى إلا
عظما واحدا وهو عجب الذنب منه خلق الخلق يوم القيامة».
وفي رواية مسلم «كل
ابن آدم يأكله
الصفحه ١٧٢ : على نحو ذلك وقد تقدم الكلام فيه فلا ضير في عدهما آيتين. وأخرج ابن جرير وابن
أبي حاتم في رواية أخرى عن
الصفحه ١٧٥ : علم عدو الله تعالى ولكن موسى عليهالسلام هو الذي علم ، وتعقبه أبو حيان بأنه لا يصح لأنه رواه
كلثوم
الصفحه ١٨٩ : الكهف جملة معها سبعون ألفا من الملائكة ،
وفي رواية أخرى عن ابن عباس أنها مكية إلا قوله تعالى