الصفحه ١٧ : زكريا قبل يحيى عليهماالسلام وهو رواية ابن عساكر في تاريخه عن علي كرم الله تعالى وجهه
، ثم ضم ذلك مع حبس
الصفحه ٣١ : في البحر ، وتفسيره بالعمل هنا مروي عن ابن عباس
ورواه البيهقي في شعب الأيمان عن مجاهد وذهب إليه غير
الصفحه ٣٥ : الجنة وحوله أولاد الناس قالوا : يا رسول الله وأولاد
المشركين قال : وأولاد المشركين رواه البخاري في صحيحه
الصفحه ٥٥ :
رواية عنه بالرفع والتنوين ، وأبو السمال بالضم للاتباع من غير تنوين ، وزيد بن
علي رضي الله تعالى عنه
الصفحه ٥٨ :
التي لا توصل إلا
بهما وإكرام صديقهما» ورواه ابن حبان في صحيحه بزيادة «قال الرجل : ما أكثر هذا يا
الصفحه ٦١ : الله تعالى
أن يؤتى حقه؟ قال : نعم ، ورواه الشيعة عن الصادق رضي الله تعالى عنه وحقهم
توقيرهم وإعطاؤهم
الصفحه ٦٣ : رواية عن أنس
مرفوعا «التدبير نصف المعيشة والتودد نصف العقل والهم نصف الهرم وقلة العيال أحد
اليسارين
الصفحه ٦٧ : أظهر ، وأما
تعلقه بحرم فبعيد وإن صح ، وفسر الحق بما رواه الشيخان وغيرهما عن ابن مسعود لا
يحل دم امرئ
الصفحه ٧٢ : جمع لذا وهو يعم القبيلين ومن ذلك
قول جرير على ما رواه غير واحد :
ذم المنازل بعد
منزلة اللوى
الصفحه ٧٧ :
الله تعالى عنهم القطر» وفي رواية صحيحة «إلا ابتلاهم الله تعالى بالسنين» إلى غير
ذلك ، ويرد على الوجه
الصفحه ٨٩ : عليهالسلام وفي رواية جبرائيل
عليهالسلام ينادي على صخرة بيت المقدس أيتها الأجسام البالية والعظام
النخرة
الصفحه ٩٠ : الحزن» وفي رواية عن أنس مرفوعا
«ليس على أهل لا إله إلا الله وحشة عند الموت ولا في القبور ولا في الحشر
الصفحه ٩٤ : يوجب التخصيص.
واستدل بهذه الرواية على أن نفي الاستطاعة مطلقا عن آلهتهم كان إذ ذاك مسلما عندهم
وإلا لما
الصفحه ١٠٠ : كما رواه غير واحد عن ابن عباس رضي الله تعالى عنه
فلا يخفى عليه سبحانه شيء من أحوالهم وأفعالهم الماضية
الصفحه ١٠١ : عند الجمهور رواية الصحيح عن الحبر.
وقرأ زيد بن علي
رضي الله تعالى عنهما (وَالشَّجَرَةَ) بالرفع على