الصفحه ٥٣٤ : في مثل هذا
الكلام ما رواه الترمذي وأحمد وابن ماجة «أغبط أوليائي عندي لمؤمن خفيف الحاذ» نعم
لا نزاع في
الصفحه ٥٣٦ : بحيث لا يتخلف عنه منكم أحد وارموا عن قوس واحدة.
وقرأ الزهري وابن
محيصن وأبو عمرو ويعقوب في رواية وأبو
الصفحه ٥٣٧ : يكون (صَفًّا) مفعولا به.
وقرأ شبل بن عباد
وابن كثير في رواية شبل عنه «ثم ايتوا» بكسر الميم وإبدال
الصفحه ٥٥٣ : ء مكسورة وابن وثاب وعيسى في رواية «أولى» بالقصر ، وقرأت
فرقة «أولاي» بياء مفتوحة وقرأ عيسى ويعقوب وعبد
الصفحه ٥٥٧ : قومي أحد غيرك قال : صدقت يا حكيم الحكماء لا ينبغي
لحكيم أن يكون أحكم منك».
وجاء في رواية أخرى
عن راشد
الصفحه ٥٥٩ : الحصر أي وإن ربكم المستحق للعبادة هو الرحمن لا غير.
وقرأ الحسن وعيسى
وأبو عمرو في رواية «وأن ربكم
الصفحه ٥٦٠ : خار العجل فلا يرفعون حتى يخور
ثانية ، وفي رواية كانوا يرقصون عند خواره قال للسبعين الذين كانوا معه
الصفحه ٥٧٢ : ، والأمت النتوء ، والتنكير فيها
للتقليل. وعن ابن عباس عوجا ميلا ولا أمتا أثرا مثل الشراك. وفي رواية أخرى
الصفحه ٥٧٣ : ذلك مما يرى لا مما يسمع ، وفي رواية أخرى عنه أنه
خفق الأقدام وروي ذلك عن عكرمة وابن جبير والحسن
الصفحه ٥٧٦ : في رواية والجحدري
وسلام «أو نحدث» بالنون وسكون الثاء وذلك حمل وصل على وقف أو تسكين حرف الإعراب
الصفحه ٥٧٨ :
__________________
(١) رواه عنه جماعة
اه منه.
الصفحه ٥٨٠ : أستظل به فأجيب بما
ذكر ، وفي القلب من صحة الرواية شيء.
ووجه إفراده عليهالسلام بما ذكر ما مر آنفا
الصفحه ٥٨٢ : عنهما : عريا عن النور الذي
كان الله تعالى ألبسهما حتى بدت فروجهما ، وفي رواية أخرى عنه أنه كان لباسهما