الصفحه ٤٧٠ :
من له أدنى ذوق ، وكذا يقال : أيقول في «اهتز عرش الرحمن» الحديث اهتز ملك الرحمن
وسلطانه ، وفيما رواه
الصفحه ٤٧٣ : صلىاللهعليهوسلم : الذي رواه مسلم : إن قلوب بني آدم كلها بين إصبعين من
أصابع الرحمن كقلب واحد يصرفه كيف شاء التخيير
الصفحه ٤٧٤ :
هذا واجب على
العالم عند تعينه في الرد على بدعي مجسم مشبه ، وقال أيضا فيما رواه عنه تلميذه
المحقق
الصفحه ٤٧٧ : على ابن متى» مما لا ينبغي أن
يلتفت إليه أصلا ، والرواية عن ابن عباس غير صحيحة ، ولعل الذي دعا القائل
الصفحه ٤٧٨ : تكبير عيد الفطر كالأضحى ،
ورواية عن الإمام أبي حنيفة نفسه رضي الله تعالى عنه بل في مسنده ما ظاهره
الصفحه ٤٩٥ : ذلك بك فعل ولكنه
ذو أناة وحلم عظيم في كلام طويل.
وفي بعض الروايات
أن الله تعالى لما أمره عليهالسلام
الصفحه ٥٠١ : محمدا فقيل له : لم سميت ولدك محمدا وليس في أسماء آبائك؟
: إنه سيحمد ، وفي رواية رجوت أن يحمد في السما
الصفحه ٥٠٤ : رواية أخرى كذلك إلا أنه سكن اللام وهي لام الأمر أيضا وبقية الكلام نحو
ما مر. ويحتمل أن تكون لام كي سكنت
الصفحه ٥٠٥ : لطلبك وتحقيق أمرك فتقول : لمن أنت بأيديهم يطلبون لك ظئرا
ترضعك هل أدلكم إلخ.
وفي رواية أنه لما
أخذ من
الصفحه ٥٠٩ : رواية «يفرط» بضم الياء وفتح الراء من أفرطته إذا حملته على
العجلة أي
الصفحه ٥٢٠ : العقل كما في القاموس وهو ظاهر ما روي عن ابن عباس هنا فإنه قال : أي لذوي
العقل ، وفي رواية أخرى عنه أنه
الصفحه ٥٢٢ : عليهالسلام ، واحتج على ذلك بحديث رواه عن ابن عباس رضي تعالى عنه
وسنذكره إن شاء الله تعالى عند قوله تعالى
الصفحه ٥٢٩ : .
وقرأ الحسن في
رواية كباقي السبعة إلا أنه لم ينون وقفا ووصلا ، وقرأ عيسى كالأولين إلا أنه لم
ينون وقفا
الصفحه ٥٣١ : التنزيل مع قلة الحذف والخلو عن نزع
الخف قبل الوصول إلى الماء فتأمل.
وقرأ الحسن
والأعمش وعاصم في رواية
الصفحه ٥٣٣ : . وفي رواية
عن أبي أنه قرى «إن هذان إلا ساحران». وقرئ «إن ذان» بدون هاء التنبيه «إلا ساحران».
وعزاها ابن