الصفحه ٤٠٦ :
عليهم تباكوا ؛ وقيل : هموا برجمها حتى تكلم عيسى عليهالسلام. وجاء في رواية عن الحبر أنها لما انتبذت من
الصفحه ٤٠٩ : ابن السكيت القال وكذا القيل اسم لا مصدر. وقرأ
طلحة والأعمش في رواية «قال الحق» برفع لام «قال» على أنه
الصفحه ٤١٠ : كرم الله تعالى وجهه والسلمي وداود بن أبي هند ونافع في رواية
والكسائي كذلك «تمترون» بتاء الخطاب.
(ما
الصفحه ٤١٢ :
ويا أهل النار خلود فلا موت ثم قرأ وأنذرهم» الآية.
وفي رواية عن ابن
مسعود أن يوم الحسرة حين يرى
الصفحه ٤١٧ :
أي هجرا مليا ، وفي رواية أخرى عن ابن عباس أن المعنى سالما سويا والمراد قادرا
على الهجر مطيقا له وهو
الصفحه ٤٢٣ : ابن عباس. والضحاك السماء السادسة وفي رواية أخرى عن الحسن الجنة لا
شيء أعلى من الجنة ، وعن النابغة
الصفحه ٤٢٥ : ء القوم
، ولا يخفى أن هذا خلاف الظاهر جدا وحال روايات الإمامية لا يخفى على أرباب
التمييز ، وظاهر صنيع بعض
الصفحه ٤٢٨ : في رواية وإسحاق الأزرق عن حمزة «جنة عدن» بالرفع والإفراد والعائد إلى
الموصول محذوف أي وعدها الرحمن
الصفحه ٤٣١ : الدنيا ، ورواه العوفي عن ابن عباس
وبه قال ابن جبير وقتادة ومقاتل وسفيان ، وقال الأخفش : ما بين الأيدي هو
الصفحه ٤٣٢ : تَعْلَمُ لَهُ
سَمِيًّا) أي مثلا كما جاء في رواية جماعة عن ابن عباس ومجاهد وابن
جبير وقتادة وأصله الشريك في
الصفحه ٤٣٤ : تكون إذا متعلقة بالفعل
المذكور على الصحيح ، وفي رواية أخرى عنه «لسأخرج» بالسين واللام. وقرأ الحسن وأبو
الصفحه ٤٣٨ : بالمرور على الصراط الموضوع على متنها على ما رواه جماعة عن ابن
مسعود رضي الله تعالى عنه ، ويمر المؤمن ولا
الصفحه ٤٤٨ : الجنة ليولد له وإذا قلنا بأن له على
الرواية السابقة سندا حسنا كما أشار إليه الترمذي فلقائل أن يقول : إن
الصفحه ٤٤٩ : مضادتهم فإنهم بذلك
كالشيء الواحد كما في قوله صلىاللهعليهوسلم فيما رواه النسائي وهم يد على من سواهم
الصفحه ٤٥٨ : على هذا مدينة أيضا. ثم العبرة على سائر الروايات في سبب النزول
بعموم اللفظ لا بخصوص السبب.
وذهب