الصفحه ٣٠٥ :
بحياته عليهالسلام على أنه ليس له رواية عن النبي صلىاللهعليهوسلم كما صرح به العراقي في تخريج
الصفحه ٣٠٦ : بأنه ابن آدم عليهالسلام بعد تسليم صحة الرواية فبأن البعد العادي لا يضر القائل
بتعميره هذه المدة
الصفحه ٣٢٥ : » بضم التاء وكسر الحاء من أصحبه ورواها سهل
عن أبي عمرو أي فلا تصحبني إياك ولا تجعلني صاحبك ، وقدر بعضهم
الصفحه ٣٢٦ : سكنها ، وقال مجاهد : سوء غلط ، ولعله أراد رواية
وإلا فقد ذكروا أن لد بالفتح والسكون لغة في لدن ، وقرأ
الصفحه ٣٢٨ :
محيصن وعاصم في رواية المفضل وأبان بالتخفيف من الإضافة يقال ضافه إذا كان له ضيفا
وأضافه وضيفه أنزله وجعله
الصفحه ٣٣٥ : وابن جرير «يبدّلهما» بالتشديد.
وقرأ ابن عامر
وأبو جعفر في رواية ويعقوب وأبو حاتم «رحما» بضم الحا
الصفحه ٣٦٢ : رواية أخرى عنه أنه قرأ بضم ففتح وهي قراءة
أبان عن عاصم ، وقرأ الماجشون بفتح فضم.
(قالَ) للعملة
الصفحه ٣٦٦ : الشياطين وفيه بعد ولعل الرواية لا تصح. وعن مقاتل أن المراد
الأصنام وهو كما ترى ، وجوز بعض المحققين أن يراد
الصفحه ٣٧٥ :
رواية الجعفي «ولا تشرك» بالتاء الفوقية على الالتفات من الغيبة إلى الخطاب ويكون
قوله تعالى : «بربه
الصفحه ٣٧٨ :
ويا من حكيم وعين
من عليم وصاد من صادق ، وفي رواية أنه قال : كبير هاد أمين عزيز صادق ، وفي أخرى
أنه
الصفحه ٣٩٠ : ولا لتوهم أن ذلك من عند غير الله تعالى ، ورواية هذا عن
ابن عباس رضي الله تعالى عنهما لا تصبح لعصمة
الصفحه ٣٩٤ : ربك «فانتبذت من أهلها مكانا شرقيا» فلذلك صلوا قبل مطلع الشمس ، وفي
رواية إنما اتخذت النصارى المشرق
الصفحه ٣٩٦ : وأبي عمرو
ونافع في رواية ليهب بالياء فإن فاعله ضمير الرب تعالى. وما قيل : من أصل «ليهب»
لأهب فقلبت
الصفحه ٣٩٩ : كما في قراءة الأكثرين وبكسرها كما في رواية عن
ابن كثير مصدر مخضت المرأة بفتح الخاء وكسرها إذا أخذها
الصفحه ٤٠١ : والأبوان وعاصم والجحدري وابن عباس والحسن في رواية عنهما (مِنْ) بفتح الميم بمعنى الذي فاعل نادى و (تَحْتِها