الصفحه ٧٣ : عليهم السلام كثيرة ومشهورة موجودة في كتب القوم ، حتّىٰ إنّه ـ في شعرٍ له يذكره الفخر الرازي في ( مناقبه
الصفحه ٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : ذِكْر عليّ بن أبي طالب عبادة . انتهىٰ
.
وقد اختلف الرادّون لهذا
الحديث في علّته ، فأعلّه قوم
الصفحه ٢٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والأحداث التي رافقت مبعثه ، وغزواته ، ثمّ وفاته وما فعل القوم حينئذٍ ؛ مستنداً في تدوين هذه
الصفحه ٩٠ : ، إذ حكم علىٰ الحديث أوّلاً بأنّه موضوع ـ وهو شرّ الضعيف ، لأنّه لا درجة بعده مطلقاً ـ ثمّ ذكر أنّ
الصفحه ١٧٣ : ، وذلك موقوف علىٰ السماع ، نحو ...
القمرين في الشمس والقمر ... وإذا اتّفقا في اللفظ والمعنىٰ ، أو المعنىٰ
الصفحه ٩٩ : المفضّل المقدسي (٣) ـ .
فتفرّد مثل وكيع ليس بقادحٍ ألبتّة
، لأنّ الثقة إذا روىٰ ما لم يروه غيره فمقبول
الصفحه ٨٣ : للرواة ؟!
وإذا تأمّلت ما سُقناه لك هنا
لا أراك تتوقّف في ردّ كلامه في الحسن ابن صابر ، لا سيّما وأنّه
الصفحه ١٠١ :
فإن قيل :
الحمل فيه علىٰ الغلابي
، لأنّه متّهم ، وقال الدارقطني : يضع الحديث . انتهىٰ
الصفحه ١١٢ : جلال الدين
السيوطيّ في النكت البديعات علىٰ الموضوعات (٢) : المتروك والمنكَر إذا تعدّدت طرقه ارتقىٰ إلىٰ
الصفحه ١٧٤ : التثنية بغير الزيادة نحو : شفع وزكا ، فهو اسم للتثنية ، وكذا إذا كان بالزيادة ولم يصلح للتجريد والعطف
الصفحه ٢١٢ : ورود السمع بضدّها ؛ لأنّه موجبات العقل ، وكل ما أوجبه العقل فهو علىٰ هذا السبيل .
فاعرف وجوب هذا
الصفحه ٥١ : إلّا
مكابرات عن قبول الحقّ ، لأنّ السورة كما تقدّم مدنيّة لا مكّيّة ، ولأنّ الاستدلال إنّما هو بأصل
الصفحه ٩١ : .
فليس بشيء ؛ لأنّه فسَّر
الواهي : بأنّه ما يوجد في سنده كذّابان أو أكثر ، قال : يعني في كلّ طريقٍ من
الصفحه ٩٢ :
فإنْ أُريد جهالة العين ـ وهو غالب اصطلاح أهل
هذا الشأن في هذا الإطلاق ـ فذلك مرتفع عنه ، لأنّه قد
الصفحه ١٨٤ : تعريفها (١) بدخول
رُبَّ أو اللام ؛ لأنّ من المعارف ما يدخل عليه اللام كالفضل والعبّاس ، ومن النكرات ما لا