الصفحه ٧٨ : (٣) : سنده واهٍ ؛ وأخذه الألباني وزاد عليه قوله : جدّاً (٤) .
قلت :
لم يتّهموا من رجال الإسناد ـ
في ما
الصفحه ٥٠ : : « وإذا حدّث عن الأصبغ ثقة فهو عندي لا بأس بروايته ، وإنّما أتىٰ الإنكار من جهة من روىٰ عنه ،
لأنّ الراوي
الصفحه ٢١٠ :
ما ذكر
في الأقلّ لا لاختصاصه به ، بل لعموم ما زاد عليه ، والمبالغة في النهي عن كلّ قبيح ، كما
الصفحه ٧٤ :
سَحَراً إذا سار الحجيج إلىٰ
منىٰ
فيضاً كملتطم الفرات الفايضِ
إنْ كان رفضاً حبّ
الصفحه ١٠٠ :
وقال شمس الدين ٱبن قيّم
الجوزيَّة (١) : إذا روىٰ الثقة حديثاً منفرداً به ، لم يروِ الثقات خلافه
الصفحه ١٦ : مُسْتَطِيرًا * وَيُطْعِمُونَ
الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا ) وزاد
في أثنائه شعراً
الصفحه ١٣٩ : نامه » ، والمجلّد الثاني المسمّىٰ بـ « گلستان في تاريخ صاحب قران الأكبر شاه زاده معز الدين » .
الناسخ
الصفحه ١٧٥ : قيد ( وعطف مثله عليه ) ، وقد علّل ذلك بقوله : « إنّ من زاد هذا القيد رأىٰ أنّ نحو القمرين في الشمس
الصفحه ٢٠٩ : العربية من فحوىٰ قوله سبحانه : ( فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ ) أنّه زجرٌ بذلك عن كلّ قبيح زاد علىٰ
الأُفّ
الصفحه ٢١٧ :
وجاء عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : « من برَّ والديه زاد الله في
عمره » (١) .
وروي أنّه
الصفحه ٨١ : فإنّه يقعقع كعادته ، فقال فيه : يروي عن قوم ضعفاء أشياء يدلِّسها عن الثقات ، حتّىٰ إذا سمعها المستمع لم
الصفحه ١٩ : ، وعطاء ... وهؤلاء أئمّة المفسّرين عند القوم .
من رواته من أئمّة التفسير والحديث :
ومن رواته من أكابر
الصفحه ٣٣ : صحيحة معتبرة ، علىٰ ضوء كلمات علماء الجرح والتعديل المعتمدين عند القوم ... من ذلك :
الحديث في تفسير
الصفحه ٦٥ : ) » (١) .
وقد أورد هذا الحديث عن
الثعلبي جماعة من علماء القوم ، مرتضين له ، كالحافظ السمهودي (٢) ، والشيخ محمّد
الصفحه ٦٧ : ، المختصر في أخبار البشر ٢ / ١٦٢ ، العبر ٣ / ١٧٢ ، وغيرها ، لتجد كلمات القوم في مدح الرجل وتوثيقه وتعظيمه