الصفحه ٢٤٤ : النبوّة أسوأ ، و (اذْكُرُوا) أمر من الذكر ـ بكسر الذال وضمها ـ بمعنى واحد ، ويكونان
باللسان والجنان ، وقال
الصفحه ٣٠٣ : ، ثم
ازداد ذلك غموضا بنقله من لسان إلى لسان ، وقد وجد في التوراة ألفاظ إذا اعتبرتها
وجدتها دالة على صحة
الصفحه ٣٢٨ : مع القول ، فمعنى الآية سلوا
الموت باللسان ـ قاله ابن عباس رضي الله تعالى عنهما ، أو اشتهوه بقلوبكم
الصفحه ٤٢١ : المؤمن فهو مصيبة له وأجر» وليس الصبر بالاسترجاع باللسان ، بل الصبر
باللسان وبالقلب بأن يخطر بباله ما خلق
الصفحه ٥٠٤ : المجرور وإن لم يعد الجار
، وأجاز ذلك الكوفيون ويونس والأخفش وأبو علي وهو شائع في لسان العرب نظما ونثرا
الصفحه ٥١٤ : ـ كما في الكشف ولا يخفى ما فيه ـ وعلى العلات هو
أولى مما قيل : إن المراد (وَاللهُ يَدْعُوا) على لسان
الصفحه ٥٢٠ : الذي لا يعتد به من كلام وغيره ولغو اليمين
عند الشافعي رضي الله تعالى عنه ما سبق له اللسان ، وما في حكمه
الصفحه ١١ : باللسان وما يساعده من المخارج «والثاني» منه كيفية في الصوت المحسوس «والأول»
من النفسي فعل قلب الإنسان
الصفحه ١٦ : اللسان انتهى وفيه ما لا يخفى.
أما أولا فلأن ما
ادعاه من التبادر إنما هو لكثرة استعماله في اللفظي لمسيس
الصفحه ١٩ : كتابه وعلى لسان رسوله وأنه ليس كمثله
شيء ، والبحث في ذلك ليس من سنة السلف وأئمة الدين بل هو من المتكلمين
الصفحه ٣٢ : على غير لسان قريش ثم وفى
بذلك عند العرض والتقويم ولم يترك فيه شيئا ولا أحسبك في مرية من ذلك. نعم يبقى
الصفحه ٥١ : التسمية مبدأ له وهو من المعاني القرآنية
كنظائر للزومها في متعارف اللسان وبه يندفع كلام الصادقي (٢) وليس
الصفحه ٦٦ : المجاز إنما تقتضي الوضع للحقيقة لا الاستعمال نعم
هو في لسان الشرع يمنع إطلاقه على غيره مطلقا وإن جاز لغة
الصفحه ٦٨ : واللسان
والحلق في الباء واللام والهام. وأما ثانيا ففي المحذوف من حروفها فإنها ثلاثة
أيضا ألف الاسم وألف
الصفحه ٧٠ : الثناء باللسان على الجميل سواء تعلق بالفضائل أم بالفواضل
، قالوا ولا بد لتحققه من خمسة أمور محمود به