الصفحه ٧١ : بالنظر إلى حمد البشر فالمراد ما جنسه اختياري كما قيل
في قيد اللسان وأورد على الأول مع ما فيه أنه إنما
الصفحه ٥٠٠ : الخوف ، وقد عرى الرسل صلوات الله تعالى وسلامه عليهم
كما يصرح به كثير من الآيات ، وفي الآية رمز إلى أن
الصفحه ٥٥٣ : عرية عن الاحساس والإدراك وهو مذهب تحكم
الضرورة برده عافانا الله تعالى والمسلمين عن اعتقاد مثله (إِنَّ
الصفحه ٤٠٦ : الضمير لتأنيث الخبر فيرجع إلى ـ الجعل ـ أو الرد أو التحويل بدون
تكلف تكلف عريّ عن الفائدة (وَإِنْ) هي
الصفحه ٧٢ : اتصاف المحمود بالمحمودية وقد اشتهر تقييده باللسان وأريد به جارحة
النطق ولما كان الواقع كون آلة التكلم في
الصفحه ٧٣ : بالقول ، وبعض جعله على النعم الظاهرة ، والآخر على النعم الباطنة وادعى
آخرون اختصاصه بفعل اللسان كالحمد في
الصفحه ١٧ : على وجه إذا عبر عنها باللسان فهم غيره ما قصده منها «وأما ثانيا»
فلأن قوله وبتقدير أن يكون إلخ إقرار
الصفحه ٢٦٥ : ، والمفعولية عند الأخفش ،
والظاهر أن الأمر بالدخول على لسان موسى عليهالسلام كالأوامر السابقة واللاحقة
الصفحه ٧ : اللسان. «الرابع» تعيين مبهم وتبيين مجمل وسبب نزول ونسخ ويؤخذ ذلك من علم
الحديث. «الخامس» معرفة الإجمال
الصفحه ٥٩ :
إسرائيل والسرياني لغة آدم قال ابن حبيب : كان اللسان الذي نزل به آدم من الجنة
عربيا ثم حرف وصار سريانيا وهو
الصفحه ١٠٨ : أحسن المحامل وأبعدها من التكلف
وأسوغها في لسان العرب وذلك إشارة إلى الكتاب الموعود به صلى الله تعالى
الصفحه ١١٤ : فالتصديق
اللغوي عنده أخص من المنطقي.
وذهب الكرامية إلى
أن الإيمان شرعا إقرار اللسان بالشهادتين لا غير
الصفحه ١١٥ : أن يكون هو
التصديق باللسان كما قاله الكرامية كيف وأهل اللغة لا يفهمون من التصديق غير
التصديق باللسان
الصفحه ١١٦ : المقر باللسان وحده يسمى مؤمنا
لغة لقيام دليل الإيمان الذي هو التصديق القلبي فيه كما يطلق الغضبان
الصفحه ١٧١ : الصلابة أو السد ، ومنه بقولهم قناة صماء وصممت القارورة والبكم الخرس وزنا
ومعنى ـ وهو داء في اللسان يمنع من