الصفحه ٣١٤ : الكتاب والإيمان ببعض ، أو إلى ما
فعلوه من القتل والاجلاء مع مفاداة ـ الأسارى ـ والجزاء المقابلة ويطلق في
الصفحه ٢٤٢ : الهدى
الإيمان به تعالى ـ كان داخلا في (فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ) إلا أن أولياء كتاب الله تعالى لا يرضون ذلك
الصفحه ٣٢٣ : اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ كِتابَ اللهِ وَرا
الصفحه ٥١٩ :
في الفرج فقال له أفيكون
ما سوى الفرج محرما فألتزمه؟ فقال : أرأيت لو وطئها بين ساقيها أو في أعكانها
الصفحه ١٤٨ :
محمد صلى الله
تعالى عليه وسلم فليس في الآية حينئذ دليل على إبطال مذهب الكرامية بوجه فليتدبر
الصفحه ٣٩ : البين ، فلهذا وقع الحجاب ، وحصل الارتياب ، وهذا ما يلوح
لأمثالنا من أسرار كتاب الله تعالى وأين هو مما
الصفحه ١٤٥ : زِدْناهُمْ سَعِيراً). وذكر الشيخ عبد الكريم الجيلي في كتابه المسمى بالإنسان
الكبير ، وفي شرح لباب الأسرار من
الصفحه ١١٠ :
في كونه وحيا من
الله تعالى لا أن لا يرتاب فيه حتى لا يصح ويحتاج إلى تنزيل وجود الريب عن البعض
الصفحه ٢١٠ :
للإشارة إلى أنهم يعترفون بحقية القرآن وبما أنعم الله تعالى به عليهم من النعم
التي من أجلها نزول هذا الكتاب
الصفحه ٥٥ : تحرير محل البحث على وجه يكون حريا بهذا
التشاجر حتى قال مولانا الفخر في التفسير الكبير : إن هذا البحث
الصفحه ٢٥٤ : وآل أمره
إلى ما آل ـ وحكاية البطيخ شهيرة ـ وقد نقلها مولانا مفتي الديار الرومية في
تفسيره ، والصحيح
الصفحه ١٠٥ : رضي الله تعالى عنه استخرج وقعة معاوية من «حمعسق» واستخرج أبو
الحكم عبد السلام بن برجان في تفسيره فتح
الصفحه ٤٨٦ : الصحة والكفاية
والنصرة على الأعداء والفهم في كتاب الله تعالى ، أو صحبة الصالحين قاله جعفر ،
والظاهر أن
الصفحه ٤ : كثيرا من إشكالات الأشكال وأدفع وأتجاهر بما
ألهمنيه ربي مما لم أظفر به في كتاب من دقائق التفسير. وأعلق
الصفحه ٥٢٩ : «أبغض الحلال إلى الله تعالى الطلاق» وإنما لم يبق
على معناه من المشاركة والزيادة إذ لا حق للزوجة في