الصفحه ٦٣ : في كتابه التمييز لما
للزمخشري من الاعتزال في تفسير كتاب الله العزيز بأن جعل الرحمة مجازا نزغة
الصفحه ٩٩ : فقد تجاسر على تفسير كتاب الله تعالى مع الجهل
بأحاديث رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم وما قاله في
الصفحه ٣٣٥ : الوصف الذي ذكر فيها ، أو أخبر بأنها كلام الله تعالى المنزل على نبيه موسى عليهالسلام ، أو صدق ما فيها من
الصفحه ٤٦٢ : في الوقت الحاضر إلا أنه قد
يطلق على المستقبل القريب تنزيلا له منزلة الحاضر وهو المراد هنا أو أنه
الصفحه ١٠٢ : «قال سمعت رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم يقول : من
قرأ حرفا من كتاب الله تعالى فله به حسنة والحسنة
الصفحه ٧١ : بها ، وما ذكر من الأمثلة ونحوها فالحمد فيها مجاز عن الرضا ، ويقال في
الآية زيادة عليه إن محمودا حال من
الصفحه ٢٥ :
المازندراني في كتاب المثالب له أن سورة الولاية أسقطت بتمامها وكذا أكثر سورة
الأحزاب فإنها كانت مثل سورة
الصفحه ١٢ : كلمات مرتبة في
الوضع الكتابي دفعة فهي مع كونها مترتبة لا تعاقب في ظهورها فجميع معلومات الله
الذي هو نور
الصفحه ١٨٨ : المتكلم ـ وهو الشائع ـ لأن معاني الإنشاءات
قائمة به ، وإما من جهة المخاطب تنزيلا له منزلة المتكلم في
الصفحه ٢٩٩ : ففعلوا فأسمعهم الله تعالى كلامه ، ثم قالوا : سمعنا يقول في آخره
: إن استطعتم أن تفعلوا هذه الأشيا
الصفحه ٨٧ : نظير له.
وحكى ابن السراج
جوازه والتوسع هذا تجوّز حكمي في النسبة الظرفية الواقعة بعد نسبة المفعول به
الصفحه ١٧٠ : على قلوبهم
بذهاب الله تعالى بنورهم وتركه إياهم في الظلمات ، والتفسير المأثور عن ابن عباس
رضي الله
الصفحه ٧ : » الكلام فيما
يجوز على الله وما يجب له وما يستحيل عليه والنظر في النبوة ويؤخذ هذا من علم
الكلام ولولاه يقع
الصفحه ١٠٩ : ـ كلام
ملفق لا يخفى ما فيه ، ويطلق الكتاب كالقرآن على المجموع المنزل على النبي المرسلصلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٨ : لِلْمُتَّقِينَ) جملة مستأنفة وابتداء كلام أو متعلقة بما قبلها وفيه
احتمالات أطالوا فيها وكتاب الله تعالى يحمل على