الصفحه ١٠٨ : وضعا فحمله هنا على مقتضى الوضع اللغوي لا العرفي مخالف لما
نفهمه من كتب أرباب العربية وفوق كل ذي علم
الصفحه ١٤ : به. وما هو أمر واحد ، المعنى الأول وهو صفة واحدة تتعدد تعلقاتها بحسب
تعدد المتكلم به من الكتب
الصفحه ٤٣٣ : كتب النحو ، وأيضا يرد عليه أن المبدل منه في بدل الاشتمال يجب أن يكون
متقاضيا للبدل دالا عليه إجمالا
الصفحه ٣٥٥ : ء من كتب الحديث (لَوْ يَرُدُّونَكُمْ) حكاية لودادتهم ، وقد تقدم الكلام على (لَوْ) هذه فأغنى عن الإعادة
الصفحه ٣٠٣ :
وذكر الأيدي
تأكيدا لدفع توهم المجاز ، ويقال : أول من كتب بالقلم إدريس ، وقيل : آدم عليهماالسلام
الصفحه ٤٩١ : ، ف (ابْتِغاءَ) مفعول له ، و (مَرْضاتِ) مصدر بني ـ كما في البحر ـ على التاء كمدعاة ، والقياس
تجريده منها ، وكتب
الصفحه ٦١ :
بلا مثل ، وحققه الشيخ الأكبر قدسسره في مواضع عديدة من كتبه هذا ، وتفخيم اللام من هذا الاسم
الكريم إذا
الصفحه ٣٩٦ : مذكورا في شيء من كتب الحديث
ولا التفاسير المعتبرة كما نص على ذلك الإمام السيوطي وكفى به حجة في هذا الشأن
الصفحه ٤٥٨ : في
شأنه القرآن ، وهو قوله تعالى : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصِّيامُ) وأخرج الإمام أحمد
والطبراني من حديث
الصفحه ٢١٣ :
والسلام وأنزل
الكتب مؤكدا لها ، والناقضون على هذا جميع الكفار. وأما المأخوذ من جهة الرسل على
الأمم
الصفحه ٢٣ : المسجد فمن جاء كما بشاهدين على شيء
من كتاب الله فاكتباه ، ولعل الغرض من الشاهدين أن يشهدا على أن ذلك كتب
الصفحه ٤٩٦ :
يخصه أو من كتاب
من قبله ، والكتب المنزلة مائة وأربعة في المشهور وأنزل على آدم عشر صحائف وعلى
شيث
الصفحه ٤١١ : بغيرهم ، وهو تشبيه للمعرفة العقلية
الحاصلة من مطالعة الكتب السماوية بالمعرفة الحسية في أن كلّا منهما
الصفحه ٥٠٩ : مضار بدنية كثيرة كما لا يخفى على من راجع كتب الطب ،
وبالجملة لو لم يكن فيها سوى إزالة العقل والخروج عن
الصفحه ٣٣٣ : أيضا لما بين يديه من الرسل والكتب (وَهُدىً وَبُشْرى
لِلْمُؤْمِنِينَ) معطوفان على (مُصَدِّقاً) فهما