الصفحه ١١٧ : الوصف وهو غائب للمبالغة بجعله كائن هو وجعله بمعنى المفعول يرده
كما في البحر أن الغيب مصدر غاب وهو لازم
الصفحه ١٣٢ : العذاب ظاهرا ومضمرا واستحسن أن لا يقدر ليعم ، وفي
البحر : الإنذار الإعلام مع التخويف في مدة تسع التحفظ من
الصفحه ١٥٥ : البحر أنها معطوفة على قوله : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ) لبيان حالهم في ادعاء الإيمان وكذبهم فيه أولا
الصفحه ١٥٩ :
حنيفة وابن
السميقع لاقوا ، وجعله في البحر بمعنى الفعل المجرد ، وحذف المفعول في آمنا قيل
اكتفا
الصفحه ٢٠٢ :
رأى البحر يا بحر متى تعود نارا ، وكان يكره الوضوء بمائة ويقول : التيمم أحب إليّ
منه وقال تعالى
الصفحه ٢٦٥ : بالشكر أو
فظلموا بأن كفروا هذه النعم (وَما ظَلَمُونا) بذلك ، ويجوز ـ كما في البحر ـ أن لا يقدر محذوف لأنه
الصفحه ٢٧١ : الآثار أنهم قالوا فيه : من لنا بحر الشمس ـ فظلل عليهم الغمام ـ وقالوا
: من لنا بالطعام ـ فأنزل الله تعالى
الصفحه ٣٢٥ : تقديمه وهو رأي الكوفيين وأبى زيد ، واختاره في البحر ، وقال الزجاج : (إِنْ) هنا نافية ولا يخفى بعده
الصفحه ٤٩١ :
البحر إنها مشتقة من قولها : ركية جهنام ـ إذا كانت بعيدة القعر ـ وكلاهما من
الجهم ، وهي الكراهية ، والغلظ
الصفحه ٢٤ : جمع اثني عشر رجلا من قريش والأنصار ا ه منه.
(٢) فأرسل إلى مكة
وإلى الشام وإلى اليمن وإلى البحرين
الصفحه ٨٦ : البحر المحيط إلا يوم وتصاريفه «والدين» الجزاء
ومنه الحديث المرسل عن أبي قلابة رضي الله تعالى عنه قال
الصفحه ١٢٢ : فناسب حذفها في الخط قاله في البحر وجعل سبحانه صلات (الَّذِينَ) أفعالا مضارعة ولم يجعل الموصول أل فيصله
الصفحه ١٢٤ : عليهالسلام وفي البحر أن فيه التفاتا لتقدم (.. مِمَّا رَزَقْناهُمْ) فخرج من ضمير المتكلم إلى ضمير الغيبة ولو
الصفحه ١٤٥ : فإذا وقع الجدار وانهدم
الصور وامتزجت الأنهار والتقى البحران وعدم البرزخ صار العذاب نعيما وجهنم جنة ولا
الصفحه ١٤٩ : تجويز إحداهما ومنع الأخرى كما توهمه أبو
حيان في بحره ، نعم التعجب من كون الجملة بيانا للتعجب من كونهم من