الصفحه ٣٣٧ : فأخذها
وقذفها تحت الكرسي فلما مات سليمان قام شيطان بالطريق فقال : ألا أدلكم على كنز
سليمان الذي لا كنز
الصفحه ٣ : من معالم العوالم
المراتب. وصلاة وسلاما على أول درة أضاءت من الكنز المخفي في ظلمة عماء القدم.
فأبصرتها
الصفحه ٤٠ : والمسئول على ما لا يخفى عليك من
الأسرار فافهم ذاك والله تعالى يتولى هداك «وخامسها وسادسها وسابعها» الكنز
الصفحه ٤٤ : القرآن وإن لم تكن من الفاتحة نفسها وقد أوجب الكثير منا
قراءتها في الصلاة وذكر الزيلعي في شرح الكنز أن
الصفحه ٩٩ :
في كنز البلاغة والتنوخي في الأقصى القريب بناء الفعل للمفعول بعد خطاب فاعله نوعا
غريبا من الالتفات فإن
الصفحه ١٠٠ : هي كنز العرفان بل
اللوح المحفوظ لما يلوح في عالم الإمكان «نسأل الله تعالى» أن يمن علينا بإشراق
الصفحه ٢٢٥ :
تتم بكم معرفتي ولا يظهر عليكم كنزي ، فلا بد من إظهار من تم استعداده ، وكملت
قابليته ليكون مجلى لي
الصفحه ٤٣٠ : ضمير الفاعل إما ـ للفلك
ـ لأنه مذكر اللفظ مؤنث المعنى ـ كما قيل ـ أو ـ للجري ـ أو ـ للبحر ـ واحتمال
الصفحه ٢٥٧ : نجاتهم ـ بإلقائهم في البحر
وخروجهم منه سالمين ـ نجاة نبيهم موسى على نبينا وعليه أفضل الصلاة والسلام من
الصفحه ٢٥٦ : عليكم فاشكروا واصبروا فالكل منه وكل ما فعل المحبوب
محبوب.
(وَإِذْ فَرَقْنا
بِكُمُ الْبَحْرَ) عطف على
الصفحه ٢٥٨ : بعصا الذكر مرة بعد أخرى ينفلق بإذن الله بحر الدنيا
بالنفي وينشبك ماء الشهوات يمينا وشمالا ، ويرسل الله
الصفحه ٢٤١ : ـ للإشارة إلى أنهم قد
بلغت حالهم إلى حيث لا ينبغي أن يخاف أحد عليهم. وفي البحر أنه سبحانه كني بعليهم
عن
الصفحه ٨٢ :
الذُّكْرانَ مِنَ الْعالَمِينَ) [الشعراء : ١٦٥]
وهو المنقول عن جعفر الصادق والمأخوذ من بحر أهل البيت ورب البيت
الصفحه ١٠٥ :
بالموارد التي لا تتناهى والإفراد للبحر الأزلي والجمع للبحر الأبدي والمثنى
للبرزخ المحمدي الإنساني والألف
الصفحه ١٠٦ : واللام وسيغلبون بضم الياء وفتح اللام انتهى وإذا علمت أن
هذه الفواتح السر الأعظم والبحر الخضم والنور الأتم