الصفحه ١٠٦ : بحاجته ، ونكس القوم رؤوسهم ... فقال : «ما شأنكم؟ ألا
تحدّثون؟».
قالوا : الذي
سمعنا منك ، يا رسول الله
الصفحه ١١٨ : القيس :
لا وأبيك ابنة
العامري
لا يدعي قوم
انّي أفر
الثاني
: انّ لا
الصفحه ١٤١ : الأعظم بالجنون ، دلالة واضحة على بلوغ القوم القسوة
والشقاء حتى سوّغت لهم أنفسهم هذا العمل ، فزين لهم
الصفحه ١٦٨ : ءِ). (١) ولعلّ استعمال «ما» مكان «من» لأجل أنّ الخطاب كان موجهاً
إلى قوم لا يعرفون الله بجليل صفاته ، وكان القصد
الصفحه ١٨٧ :
طبع الإنسان من
اتّباع الهوى والانكباب على الدنيا والانقطاع بها عن شكر ربّه ، وفيه تعريض للقوم
الصفحه ١١٥ : لِلْبَشَر* كَلّا وَالقَمَرِ*
وَاللّيلِ إِذا أَدْبَر* والصُّبحِ إِذا أَسْفَرَ* إِنَّها لإحْدَى الكُبَرِ
الصفحه ١٤٢ : ، وما وسق ، والقمر ، فقال : (فَلا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ* وَاللَّيلِ
وَما وَسَقَ* وَالقَمَرِ إِذَا
الصفحه ١٢٦ : تحت الأوامر والنواهي ، وميلها إلى ملائماتها التي تقتضي جبلتها
، وإذا لم تتم غلبتها وكان بينها تنازع
الصفحه ١٦٦ : والفتك بالأمراض
وزوالها.
٣. (وَالْقَمَر إِذا تَلاها) حلف بالقمر إذا تلا الشمس في الليالي البيض من
الصفحه ٦٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : حم لا ينصرون.
فقال : معناه
والله لا ينصرون.
وفي لسان العرب في
حديث الجهاد : «إذا بُيّتم
الصفحه ٧٧ : بنجم خاص يهتدي به السائر ، ويدل على ذلك أنّه قيد القسم
بوقت هويه ، ولعل الوجه هو أنّ النجم إذا كان في
الصفحه ٩٨ :
ومنشور : من النشر
، وهو البسط والتفريق ، يقال : نشر الثوب والصحيفة وبسطهما ، يقال : (وَإِذا
الصفحه ١٠٠ :
القيامة ثمّ ينفجر
، قال سبحانه : (وَإِذَا البِحارُ
سُجِّرَت) (١) ، وقال تعالى : (وَإِذَا البِحارُ
الصفحه ١٥٧ :
فعبّر عنه
بالتنفّس ، فكأنّه موجود حي يبث ما في نفسه إلى الخارج ، أمّا عظمة الفجر فواضحة ،
لأنّ
الصفحه ٢٤ : عقد ٢٩ فصلاً
حسب عدد السور التي ورد فيها الأقسام ، وهذا المنهج لا يخلو من مناقشة ، لأنّه
سبحانه ربما