الصفحه ٣٩ : التدبير ، والله سبحانه لا شريك له في أمر
التدبير. (٢)
وأمّا الآية
الثالثة : فلما ذكر سبحانه الوعد
الصفحه ٧٦ : أي إذا مالَ.
ثمّ إنّ المراد من
النجم أحد الأمرين :
أ : أمّا مطلق
النجم ، فيشمل كافة النجوم التي
الصفحه ١٥٧ : الحياة رهن النور ، وطلوع الفجر يثير بارقة الأمل في القلوب حيث تقوم كافة
الكائنات الحية إلى العمل وطلب
الصفحه ١٨١ : عليه من
نتائج بناءة على صعيد مدِّ جسور الثقة بين كافة النحل الإسلامية. وبتبعه حاز البلد
على مكانة مقدسة
الصفحه ١١ :
القرآن الكريم فقد
حلَفَ سبحانه بأُمور تجاوزت عن الأربعين مقسماً به.
وأمّا الثالث ـ أي
ما يحلف
الصفحه ٢٧ : .
الفصل الحادي
عشر : القسم في سورة الانشقاق.
الفصل الثاني
عشر : القسم في سورة البروج.
الفصل الثالث
عشر
الصفحه ٣١ : ، وقالوا :
الله أغنى. عن ابن عباس وقتادة ، وهو المروي عن أئمتنا عليهمالسلام.
وثالثها
: انّه كان إذا هلك
الصفحه ٣٥ : »
وأُخرى حلف به
مقروناً بلفظ (لا) وقال : «فلا أُقسم».
وثالثة حلف به
بلفظ «فوربّك».
ورابعة بلفظ «بلى
الصفحه ٥٠ :
الفصل الثالث
القسم بالنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
حلف القرآن الكريم
بالنبي
الصفحه ٧٢ : والقمر.
وثالثة بمعنى
الضغط فيكون مصدر عصرت. والمعصور الشيء العصر ، والعُصارة نفاية ما يُعصر ، قال
الصفحه ٧٣ :
الأوّل : الدهر
والزمان.
الثاني : العصر
مقابل الغداة.
ولا يناسب المعنى
الثالث ، أعني : الضغط
الصفحه ١١٩ :
الثالث
: انّها للنفي ،
على معنى انّي لا أعظمه بأقسامي به حقّ إعظامه ، فانّه حقيق بأكثر من هذا
الصفحه ١٢٠ : كانت عملت سوءاً قالت : يا ليتني لم أفعل.
الثالث : وربما
تختص بالنفس الكافرة الفاجرة.
الرابع : عكس
الصفحه ١٣٦ : : (وَاللَّيْلِ إِذا
عَسْعَس).
وإلى الثالث أي
الصبح المتنفس بقوله : (والصُّبْحِ إِذا
تَنَفَّس).
وجاء جواب
الصفحه ١٣٧ : : (وَمِنْ آياتِهِ الجوارِ فِي البَحْرِ
كَالأَعلام) (٢) أي السفينة التي تجري في البحر.
الثالث : الكنس :
جمع