الصفحه ٦٤ : .
وقال في (كهيعص) :
إنّه ثناء من الله تعالى على نفسه ، والكاف يدل على كونه كافياً ، والهاء يدل على
كونه
الصفحه ٦٠ : صادقين ،
واستعينوا بذلك بسائر شهدائكم ، ثمّ بيّن أنّهم لا يقدرون عليه بقوله : (لَئِن اجْتَمَعتِ الإِنْس
الصفحه ٧٥ :
والظاهر أنّ الوجه
الأوّل هو الأقوى ، حيث إنّ الحلف بالزمان وتاريخ البشرية يتناسب مع الجواب ، أي
الصفحه ٧٣ : بهما العصر هو تاريخ البشرية ، وذلك لأنّه سبحانه
جعل المقسم عليه كون الإنسان لفي خسر إلّاطائفة خاصة
الصفحه ١٢٥ : إلى حد لا تعصف بها عواصف الشهوة ، وتطمئن برحمة الرب وتحس
بالمسؤولية الموضوعة على عاتقها أمام الله
الصفحه ٤٨ :
أَجْمَعين
...)
ه : التأكيد على
إتيان الساعة : (لَتَأْتِيَنَّكُمْ
عالم الغَيب ...).
و : التأكيد
الصفحه ٤١ : أمر يسير عليه تعالى ، وانّ ما طرحوه من شبهات حول البعث فهي
ـ في الواقع ـ شبهات لا تصمد أمام قدرة الله
الصفحه ١٧٨ :
ضعف كبر السنّ أن ينتفعوا منه للتغذية ، حتى ذكروا أنّ الشخص إن أراد توفير الصحة
والسلامة لنفسه فلابد له
الصفحه ١٠٠ : تَشاء) (٣) ، وقال أيضاً : (أرني أنظر إليك) ، واما نبيّنا محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال : «السلام
الصفحه ١٥٥ :
مِنَ
الْفَجْرِثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيامَ إِلَى اللَّيل) (١) ، وقال سبحانه : (سَلامٌ هِيَ حَتّى
الصفحه ٥٥ :
حطام الدنيا ،
فهذا النوع من الأعمال لا يمكن الشهادة عليها حتى بنفس الحضور عند المشهود عليه؟
وهذا
الصفحه ٦ : لحلاوة ، وانّ عليه لطلاوة ، وانّ أعلاه لمثمر ، وإنّ أسفله لمغدق ، وانّه
ليعلو وما يعلى عليه. (١)
فقد
الصفحه ٩٤ :
في العالم ان كذا
كذا ، وقد ورد من طرق الخاصة والعامة عن علي عليهالسلام تفسير الآيات الأربع
الصفحه ١١٨ : * أَيَحْسَبُ الإِنْسانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ
عِظامَهُ* بلى قادِرينَ عَلى أَنْ نُسَوِّيَ بَنانَهُ* بَلْ يُريدُ
الصفحه ١٧ :
وغيره.
وأمّا اجتهاد ابن
عمر حيث عدّالحلف بالكعبة من مصاديق الحديث ، فهو اجتهاد منه وحجّة عليه