الصفحه ٥ : مالم يعلم ، والصلاة والسلام على سيدنا ونبيّنا محمّد
خير من طاف الأرض وحكم ، وعلى آله الأئمّة السادة
الصفحه ١٥٦ : نسبت الفعل إلى
نفس الليل فكأنّ الليل موجود حقيقي له سير نحو الأمام فهو يسير إلى جانب النور ،
فالله
الصفحه ١٧١ : واحداً منها لتوقفت عجلة الحياة عن السير نحو الأمام ، فمقتضى إفاضة
هذه النعم وإنارة الروح بإلهام الفجور
الصفحه ١٤١ :
نبيّنا محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وكأنّ صاحبه حلف بما حلف ، للتأكيد على أمرين :
أ : القرآن
الصفحه ٧٠ : هدنة وأنتم على
ظهر سفر ، والسير بكم سريع ، وقد رأيتم الليل والنهار والشمس والقمر يبليان ، كلّ
جديد
الصفحه ٣٣ : .
وممّا يدل على
كونه علماً انّه يوصف بالأسماء الحسنى وسائر أفعاله المأخوذة من تلك الأسماء من
دون عكس
الصفحه ١٢٢ : يعرف على
ضوئها الحسن من القبيح والخير من الشر ، ولكنّه لو مارس الشرّ مدّة لا يستهان بها
ربما تعوق النفس
الصفحه ٤٦ :
وأمّا الثاني :
فلأنّ التوحيد في الالوهية غير العبادة ، فهو مبني على أنّ الإله بمعنى المعبود
الصفحه ٤٧ : والتسليم أمام قضائه. (لا يُؤْمِنُونَ حَتّى
يُحكّموك ...)
ب : التأكيد على
قدرته سبحانه على أن يأتي بخير
الصفحه ١٩٠ : :
«خرج علي عليهالسلام ومعه المهاجرون والأنصار وسار بهم غير سير أبي بكر ، وذلك
انّه أعنف بهم في السير حتى
الصفحه ١٢٩ :
أَمْرِهِ
عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ) (١) ، ومع ذلك فقد فسر بالرياح المرسلة المتتابعة
الصفحه ١٠٧ :
والسيرة المتواترة ونجلُّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عن الحيلولة دون كتابة السنّة.
هذا والكلام ذو
شجون
الصفحه ١٦٨ :
٦ ، ٧. (وَالسَّماء وَمابَناها) ، فحلف بالسماء وبانيها ، بناء على أنّ «ما» موصولة ،
وليست مصدرية
الصفحه ١٣٧ :
والمقسم عليه.
أمّا الحلف الأوّل
فهو رهن تفسير الألفاظ الثلاثة.
فقد ذكر سبحانه
أوصافاً ثلاثة
الصفحه ١٤٤ : .
وأمّا المقسم عليه
فهو قوله سبحانه : (لَتَرْكَبُنَّ طَبقاً
عَنْ طَبَق) وهي إشارة إلى المراحل التي يمرّ