الصفحه ١٧٧ : الأَمين* لَقَدْ خَلَقْنَا
الإِنْسانَ في أَحْسَنِ تَقْويمٍ* ثُمَّ رَدَدْناهُ أَسْفَلَ سافِلينَ* إِلّا
الصفحه ١٨٩ :
(ثُمَّ رَدَدْناهُ
أَسْفَلَ سافِلين) الفئة المؤمنة العاملة بالصالحات ويقول : (إِلّا الّذينَ آمَنُوا
الصفحه ٤٦ : ،
والعبادة من لوازم الإله.
ولكنّه بعيد عن
الصواب ، لأنّ ما يتبادر من لفظ الجلالة هو المتبادر من لفظ الإله
الصفحه ٧٦ : الْهوى * إِنْ هُوَ إِلّا
وَحْيٌ يُوحى) (٢) وهي من السور المكية.
تفسير الآيات
النجم في اللغة :
الكوكب
الصفحه ١١ : عليه ـ : والمراد هو جواب القسم الذي يراد منه التأكيد عليه وتثبيته
وتحقيقه ، وهذا ما يقال القصد بالقسم
الصفحه ١٤ : مسلم
أيضاً : جاء رجل إلى رسول الله ـ من نجد ـ يسأل عن الإسلام ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٠ : السَّماواتِ وَلا فِي الأَرْضِ ولا
أَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلّا في كِتابٍ مُبين). (١)
فقوله : (لا
الصفحه ٨٠ : سبحانه : (إِنَّهُ لَقُرآنٌ
كَريم* في كِتابٍ مَكْنُون* لا يَمَسُّهُ إِلّا الْمُطَّهَرُون) وصف القرآن بصفات
الصفحه ١٦٧ : ) التجلي من الجلو بمعنى الكشف الظاهر ، يقال : أجليت القوم
عن منازلهم فجلوا عنها أي أبرزتهم عنها ، وعلى ذلك
الصفحه ١٩٠ :
إلا العاديات والموريات والمغيرات التي تهاجمهم كالصاعقة.
نقل الفيض
الكاشاني في تفسيره عن تفسير القمي
الصفحه ٨٢ : سبحانه. (١)
يقول الفلكيون :
إنّ من هذه النجوم والكواكب التي تزيد على عدة بلايين نجم ، ما يمكن رؤيته
الصفحه ٣ : لَقَسَمٌ
لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ* إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ* فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ* لَا يَمَسُّهُ إِلَّا
الصفحه ١٥٣ :
هناك من يحفظ
أعماله ويسجّلها إن خيراً فخير ، وإن شرّاً فشر ، وانّها لمسؤولية عظيمة يحملها
الإنسان
الصفحه ١٧٠ : التقوى
والفجور ، وفهم من صحيح الذات ما هو الحسن والقبيح ، وقد تعلّم ذلك في منهج الفطرة
، وقد استعمل كلمة
الصفحه ٥٥ :
حطام الدنيا ،
فهذا النوع من الأعمال لا يمكن الشهادة عليها حتى بنفس الحضور عند المشهود عليه؟
وهذا