الصفحه ١٦٤ : ». (١)
يقول العلّامة
الطباطبائي : فليس يقصد نعمة من نعم الدنيا إلّاخالصة في طيبها ، محضة في هنائها ،
ولا ينال
الصفحه ١٢٤ :
الشر وذلك برحمة
من الله سبحانه ، يقول سبحانه نقلاً عن يوسف عليهالسلام : (وَما أُبَرِّئُ
نَفْسِي
الصفحه ٣٩ : التي هي أفعاله ، عن شيء منها ، ولا يمنعه شيء من خلقه من أن يبدله بخير
منه ، وإلّا شاركه المانع في أمر
الصفحه ٣٧ : رسول واجب الطاعة. يقول سبحانه : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ إِلّا لِيُطاع بِإِذْنِ الله). (٤)
ثمّ
الصفحه ٤٥ : جَميعاً) (٤) ، وقال تعالى : (وَمَا النَّصْرُ
إِلّا مِنْ عِنْدِ اللهِ الْعَزيز الْحَكيم) (٥) إلى غير ذلك من
الصفحه ٦٢ :
التبكيت لهم وإلزام الحجة إيّاهم. (١)
ومن المتأخرين من
بيّن هذا الوجه ببيان رائع ألا وهو المحقّق السيد
الصفحه ١٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من باب الجري والتطبيق على أفضل المصاديق وإلّا فله معنى
أوسع ، يقول سبحانه : (وَقُلِ اعْمَلُوا
الصفحه ١١٥ : عند إدباره ، والصبح عند ظهوره ،
قال : (وما يَعْلَمُ جُنُودَ
رَبِّكَ إِلّا هُوَ وَما هِيَ إِلّا ذِكْرى
الصفحه ١١٣ : عزوها إلى الله وإلّا لما أمهله الله سبحانه هذا المقدار
من الزمان.
وثمة سؤال يثار ،
وهو انّ هذه الآيات
الصفحه ١٠٦ :
شيء أسمعه من رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أريد حفظه
فنهتني قريش ، وقالوا : أتكتب كلّ شي
الصفحه ١١١ :
نَقَمُوا
إِلّا أن أغناهُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ) (١) ، وقوله سبحانه : (وَقُلِ اعْمَلُوا
الصفحه ١٦٣ :
عمره طريح الفراش فزارته ابنته «فاطمة» وكنت أرافقها فسألناه عن حاله فأنشدَ بيتاً
من لامية العجم للطغرائي
الصفحه ٨٩ : هذه النشأة فيدل عليها ما في مفتتح هذه السورة من إطلاق قوله : (والنازِعاتِ غَرقاً* وَالناشِطاتِ
نَشطاً
الصفحه ٧٨ : الراغب : الغيّ جهل من اعتقاد فاسد ، وذلك أنّ الجهل قد يكون من كون الإنسان
غير معتقد اعتقاداً لا صالحاً
الصفحه ١٠٠ : : (أَتُهْلِكُنا بِما فَعَلَ السُّفَهاءُ
مِنّا إِنْ هِيَ إِلّا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِها مَنْ تَشاءُ وَتَهْدِي مَنْ