الصفحه ١٨٦ :
الإغارة على العدو
بالخيل من إثارة الغبار. والضمير في «به» يرجع إلى العدو المستفاد من قوله
الصفحه ٣٨ : ». (١)
وتشير الآية
الثانية إلى أنّه سبحانه قادر على أن يهلك المشركين ويأتي بقوم آخرين (خيراً منهم) ، من دون أن
الصفحه ١١٢ : ذِي الْعَرْشِ مَكين)
مضافاً إلى قوله :
(وَلَقَدْ رَآهُ
بِالأُفُقِ الْمُبين) فانّ الضمير يرجع إلى
الصفحه ١٢٤ : الحياة واللوذ في الكهوف والأديرة ، ولكن الإسلام راح يدعو
إلى منهج وسط بينهما ، ففي الوقت الذي يدعو إلى
الصفحه ١٢٥ : والعذل إلى حد ربما تدفع بصاحبها إلى الانتحار ، لعدم تحمله وطأة تلك
الجريمة.
وهذه النفس حيّة
يقظة لا
الصفحه ١٣٦ : ، مضافاً إلى الليل المدبر ، والصبح
المتنفس ، وقال : (فَلا أُقْسِمُ
بِالْخُنَّسِ* الْجَوارِ الكُنَّسِ
الصفحه ١٥٥ :
مِنَ
الْفَجْرِثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيامَ إِلَى اللَّيل) (١) ، وقال سبحانه : (سَلامٌ هِيَ حَتّى
الصفحه ١٧٩ : فَرَضَ
عَلَيْكَ القُرآن لَرادّكَ إِلى مَعادٍ قُلْ رَبِّي أَعْلَم مَنْ جاءَ بِالهُدى
وَمَنْ هُوَ في ضَلالٍ
الصفحه ٥ : مالم يعلم ، والصلاة والسلام على سيدنا ونبيّنا محمّد
خير من طاف الأرض وحكم ، وعلى آله الأئمّة السادة
الصفحه ٤٢ : ). (١)
فالضمير في قوله :
«إنّه» يعود إلى الرزق والوعد الواردين في الآية المتقدّمة ، قال سبحانه : (وَفِي السَّما
الصفحه ١٠٨ : من أنعم الله عليه بهذه النعم الإلهية كيف يتهمونه بالجنون ، مضافاً
إلى أنّ لك في الآخرة لأجراً غير
الصفحه ١٥٧ :
فعبّر عنه
بالتنفّس ، فكأنّه موجود حي يبث ما في نفسه إلى الخارج ، أمّا عظمة الفجر فواضحة ،
لأنّ
الصفحه ١٩١ :
شهادة أن لا إله
إلّاالله وانّ محمّداً عبده ورسوله ، ولكم ان آمنتم ما للمسلمين وعليكم ما على
الصفحه ٧ :
إلماع إلى بعض
آفاقه اللا متناهية
إنّ من آفاق
القرآن ومعانيه السامية هو أقسامه ، فقد أقسم القرآن
الصفحه ٢٥ :
والمقسم عليه ،
فعلى ذلك المنهج يجب أن يتكرر البحث في أكثر الفصول بالنسبة إلى أُمور حلف بها
سبحانه