الصفحه ١٢٠ : القول من
قبيل تطبيق الكلي على مصداقه ، وليس هناك قرينة على أنّها ، المراد فقط.
الثاني : مطلق
النفس
الصفحه ١٢٦ : العبد من زي
العبودية ، فإذا لزم طريق العبودية استوجب ذلك رضى ربّه ولذا عقب قوله : «راضية»
بقوله : «مرضية
الصفحه ١٧١ :
التطهير هو الإنماء كما أنّ التدسية النقص والإخفاء بالفجور.
والمقسم عليه : هو
قوله : (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
الصفحه ١٨٦ :
الإغارة على العدو
بالخيل من إثارة الغبار. والضمير في «به» يرجع إلى العدو المستفاد من قوله
الصفحه ١٣ :
الأَرْضُ
أَوْكُلِّمَ بِهِ الْمَوتى) (١) ، فانّ الجواب محذوف ، وهو نظير قوله : «لما آمنوا».
وأمّا
الصفحه ١٧ :
الرواية ناظرة إلى هذا النوع من الحلف.
ومجمل القول : إنّ
الكتاب العزيز هو الأُسوة للمسلمين عبر القرون
الصفحه ٣٣ : و" تاري" في لغة الترك. (٢)
جواب القسم
أمّا جواب القسم
في الآية الأُولى ، فهو عبارة عن قوله : (لتسئلن
الصفحه ٤٢ : ). (١)
فالضمير في قوله :
«إنّه» يعود إلى الرزق والوعد الواردين في الآية المتقدّمة ، قال سبحانه : (وَفِي السَّما
الصفحه ٤٦ : ، فيصحّ وضع أحدهما مكان الآخر ، كما في قوله سبحانه
: (وَهُوَ اللهُ فِي
السَّماواتِ وَفِي الأَرْضِ يَعْلَمُ
الصفحه ٤٧ :
على وجه الكلية (أي
ما معناه أنّه هو الإله الذي يتصف بكذا وكذا).
ويقرب من الآية
الأُولى ، قوله
الصفحه ٦٤ : ما يلي :
وفي الحديث : «شعاركم
حم لا ينصرون» ، قال الأزهري : سئل أبو العباس ، عن قوله
الصفحه ٧٧ : ). (١)
ونظيره القول بأنّ
المراد هو الثريا ، وهي مجموعة من سبعة نجوم ، ستة منها واضحة وواحد خافت النور ،
وبه
الصفحه ٧٩ : قوله تعالى : (فَلا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ* الجَوارِ
الكُنَّس) (٣) ، وقال : (وَالنَّجْم إِذا هَوى) وقال
الصفحه ٨٩ : هذه النشأة فيدل عليها ما في مفتتح هذه السورة من إطلاق قوله : (والنازِعاتِ غَرقاً* وَالناشِطاتِ
نَشطاً
الصفحه ٩١ : وَالجِنّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلى بعضٍ
زُخْرُفَ الْقَولِ غُرُوراً). (١)
والتاليات : هن
اللواتي يتلون الوحي