الصفحه ٢٤ : فيها
بالشمس والقمر وفي الوقت نفسه بالنفس الإنسانية وجعل للجميع جواباً واحداً.
وبما انّ من
البحوث
الصفحه ٢٥ : مرّة واحدة وذلك كالشمس والقمر والنفس الإنسانية ، وهذا مستلزم للإطناب.
ومن أجل أن نتلافى
هذه المشكلة
الصفحه ٦٨ : من المفكرين الغربيين حول عظمة القرآن ، والأحرى بنا أن نرجع إلى نفس القرآن
ونستنطقه حتى يبدي رأيه في
الصفحه ١١٢ : سبحانه ، وفي الوقت نفسه كلام أمين الوحي وكلام النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لصحّة الإضافة إلى الجميع
الصفحه ١١٨ : ، ٢. النفس اللوامة ، وقال : (لا أُقْسِمُ بِيَومِ القِيامَة* وَلا
أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوّامَةِ
الصفحه ١١٩ : المعنيين
الأخيرين.
أمّا المقسم به :
فهو أمران :
أ : يوم القيامة.
ب : النفس
اللوامة.
أمّا الأوّل
الصفحه ١٦٥ : ، ٨. الأرض ،
٩. وما طحاها ، ١٠. ونفس ، ١١. وما سوّاها.
وبما أنّ المراد
من الموصول في الجمل الثلاث الأخيرة
الصفحه ١٧٠ : وغير الحية.
أخبر سبحانه بأنّه
بعد ما خلق النفس وسوّاها واكتملت خلقتها ظاهراً وباطناً ، علّمها سبحانه
الصفحه ٧ : مضافاً إلى ذاته ، بالقرآن ، الملائكة ، النفس ، الشمس ، القمر ، السماء ،
الأرض ، اليوم ، الليل ، القلم
الصفحه ١٩ : والزيتون والصافات والشمس ، فلو كان الهدف
القسم بالرب فما فائدة هذا النوع من الأقسام حيث يضيف نفسه إلى واحد
الصفحه ٢٢ :
٧. الحلف بالنفس
٨. الحلف بالشفع
والوتر
٩. الحلف بالولد
والوالد.
١٠. الحلف
بالأمكنة ، وفيه
الصفحه ٣٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فمن شهد الشهادتين وأذعن بهما ، ومع ذلك يجد في نفسه
حرجاً في قضاء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٨ : قوله : (إِنّا خَلَقْناكُمْ) إلى التكلم وحده ، والوجه فيه تأكيد القسم باسناده إلى الله
نفسه.
وفي قوله
الصفحه ٤٢ : ثلاثاً ، وخرجت معها نفسه. (٢)
إلى هنا تمّ تفسير
الآيات التي أقسم فيها سبحانه بربوبيّته ، وإليك الكلام
الصفحه ٤٤ : ) (٢) ، فلأجل انّهم تسلّموا زمام سلطة التشريع وتصرّفوا في
الأموال والأعراض كيفما شاءُوا.
إنّه سبحان وصف
نفسه