الصفحه ٥٥ :
حطام الدنيا ،
فهذا النوع من الأعمال لا يمكن الشهادة عليها حتى بنفس الحضور عند المشهود عليه؟
وهذا
الصفحه ١٦٤ : ». (١)
يقول العلّامة
الطباطبائي : فليس يقصد نعمة من نعم الدنيا إلّاخالصة في طيبها ، محضة في هنائها ،
ولا ينال
الصفحه ١٦٦ : من الأهمية ، ويكفيك هذا الأثر انّه ينتج في كلّ دقيقة ٢٤٠ ميليون وحدة طاقة
، ولم تزل ترفد بهذا العطا
الصفحه ١٦٨ : العاقل لم يمنع من استعمالها في العاقل
أيضاً ، قال سبحانه : (فَانْكِحُوا ما طابَ
لَكُمْ مِنَ النِّسا
الصفحه ٩٨ :
ومنشور : من النشر
، وهو البسط والتفريق ، يقال : نشر الثوب والصحيفة وبسطهما ، يقال : (وَإِذا
الصفحه ١٢٦ :
الأُخر ، وصارت منقادة لها مقهورة منها ، وزال اضطرابها الحاصل من مدافعتها سمّيت «مطمئنة»
، لسكونها حينئذٍ
الصفحه ١٥٥ :
مِنَ
الْفَجْرِثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيامَ إِلَى اللَّيل) (١) ، وقال سبحانه : (سَلامٌ هِيَ حَتّى
الصفحه ٥٩ : .
وقد تطرق المفسرون
إلى بيان ما هو المقصود من هذه الحروف. وذكروا وجوهاً كثيرة نقلها فخرالدين الرازي
في
الصفحه ٦٢ :
التنزيل.
فكأنّ الله
عزّاسمه عدّد على العرب الألفاظ التي منها تراكيب كلامهم إشارة إلى ما ذكرت من
الصفحه ٦٥ :
وأمّا وصف القرآن
بالحكيم ، فلأنّه مستقرٌ فيه الحكمة ، وهي حقائق المعارف وما يتفرع عليها من
الشرائع
الصفحه ٦٠ : الكتاب الذي أنزلته إليك هو الحروف
المقطعة التي منها (الم) وهو بلغتكم وحروف هجائكم ، فأتوا بمثله إن كنتم
الصفحه ١٥٢ :
والمراد من حافظ
هم الموكلون على كتابة أعمال الإنسان حسنها وسيئها ، يحاسب عليها يوم القيامة
ويجزى
الصفحه ١٨٣ :
هذه السورة إلى
العطاء الدائم ، بقوله : (فَلَهُمْ أَجْرٌ
غَيرُ مَمْنُون).
وعلى ذلك يكون
المراد من
الصفحه ٥ : مالم يعلم ، والصلاة والسلام على سيدنا ونبيّنا محمّد
خير من طاف الأرض وحكم ، وعلى آله الأئمّة السادة
الصفحه ١٥ :
وقد حلف غير واحد
من الصحابة بغيره سبحانه ، فهذا أبو بكر بن أبي قحافة على ما يرويه مالك في موطّئه