الصفحه ١٠٩ : بالقلم ومايسطر به من الكتب : انّ محمّداً الذي أنعم الله عليه بنعمة
النبوّة ليس بمجنون كما تدّعون ، وكيف
الصفحه ٦٧ : لما أُنزل على عيسى عليهالسلام ، قال بعض العلماء : تسمية هذا الكتاب قرآناً من بين كتب
الله لكونه
الصفحه ١٦٢ :
أضحكت
في يومها أبكت
غدا
وإذا أظلَّ
سحابها
لم ينتقع منه
صدى
الصفحه ١٨٩ : الرسل بالبيّنات وإنزال الكتب والميزان راجعة إلى من له
أهلية للهداية فيكفيه قوة المنطق
والفقرة الثانية
الصفحه ٩٩ :
رق منشور وليس
كالكتب المطوية ، ومع ذلك يحتمل أن يراد منه صحائف الأعمال ، وقد وصفه سبحانه
بكونه
الصفحه ١١٣ : مظهراً لأسمائه وصفاته ، ولا يتم تحقيق ذلك
الهدف إلّامن خلال بعث الرسل وإنزال الكتب ، والقرآن كتاب سماوي
الصفحه ١١٢ :
انّ المراد من
رسول في سورة التكوير هو أمين الوحي جبرئيل ، بشهادة وصفه بقوله : (ذي قُوّةٍ عِنْدَ
الصفحه ١٧٨ :
ذكر علماء الأغذية
أنّه يمكن الاستفادة من التين كسكر طبيعي للأطفال ، ويمكن للرياضيين ولمن يعانون
الصفحه ٨٤ :
تفسير الآيات
الحبك جمع الحباك
، كالكتب جمع كتاب ، تستعمل تارة في الطرائق ، كالطرائق التي ترى في
الصفحه ٩٧ : مقروناً بالألف واللام.
ومسطور : من السطر
وهو الصف من الكتابة ، يقال : سطَّر فلان كذا ، أي كتب سطراً
الصفحه ٤٣ :
المقسم به
إنّ المقسم به في
هذه الآيات الثمان هو الرب ، والربّ أصله من ربب ، يقول صاحب القاموس
الصفحه ١٨ : في كتاب «المغني» ـ الذي
كتبه على غرار فقه الحنابلة ـ : أنّ أحمد بن حنبل أفتى بجواز الحلف بالنبي
الصفحه ١٥٣ :
هناك من يحفظ
أعماله ويسجّلها إن خيراً فخير ، وإن شرّاً فشر ، وانّها لمسؤولية عظيمة يحملها
الإنسان
الصفحه ١٧٠ : التقوى
والفجور ، وفهم من صحيح الذات ما هو الحسن والقبيح ، وقد تعلّم ذلك في منهج الفطرة
، وقد استعمل كلمة
الصفحه ٣٩ :
جيلاً بعد جيل
وسائر الحوادث العرضية المقارنة له.
وفي قوله : (إِنّا لَقادِرُون) التفات (١) من