الصفحه ٤١ : أمر يسير عليه تعالى ، وانّ ما طرحوه من شبهات حول البعث فهي
ـ في الواقع ـ شبهات لا تصمد أمام قدرة الله
الصفحه ٦٥ : في
الكتاب من شيء). (٢)
قال الطباطبائى في
تفسيره : المراد بالذكر ذكر الله تعالى وتوحيده وما يتفرّع
الصفحه ١٧ :
الرواية ناظرة إلى هذا النوع من الحلف.
ومجمل القول : إنّ
الكتاب العزيز هو الأُسوة للمسلمين عبر القرون
الصفحه ٣٨ :
والمغارب لأجل أنّ للشمس في كل يوم من أيام السنة الشمسية مشرقاً ومغرباً لا تعود
إليهما إلى مثل اليوم من
الصفحه ٧١ :
وقال الإمام علي
أمير المؤمنين عليهالسلام في وصف القرآن :
«ثمّ أنزل عليه
الكتاب نوراً لا تطفأ
الصفحه ١١٤ : الدعوة إلى ربّه حتّى وافته المنية أوضح
دليل على أنّه صادق في رسالته ، وانّ كلامه كلام ربّه ، وانّه ليس
الصفحه ١٢٥ :
فيها من غنى أو فقر أو أي نفع وضر ، ابتلاء وامتحاناً إلهياً ، فلا يدعوه تواتر
النعم عليه إلى الطغيان
الصفحه ١٢٢ :
سبحانه : (وَنَفْسٍ وَما سَوّاها* فَأَلْهَمَها
فُجُورَها وَتَقْواها). (١)
يقول الإمام
الصادق في
الصفحه ٤٨ : ، كان يدور حول أحد أمرين :
أ : الدعوة إلى
التحكيم إلى النبي والتسليم أمام قضائه.
ب : كون البعث
الصفحه ١٥٦ : سبحانه حلف بالظلام المتحرك الذي سينجلي إلى نور النهار.
مضافاً إلى ما في
الليل من عظائم البركات التي لا
الصفحه ٥٥ : من الأُمّة لا المتوسطين وما دونهم.
وأمّا نسبة
الشهادة إلى قاطبة أُمّة النبي ، في قوله تعالى
الصفحه ٤٧ :
على وجه الكلية (أي
ما معناه أنّه هو الإله الذي يتصف بكذا وكذا).
ويقرب من الآية
الأُولى ، قوله
الصفحه ١٦٩ : أَعْلَمُ ما في نَفْسِكَ). (٤)
فاذاً المراد من
تسويتها إعطاؤها القوى الكثيرة الظاهرة والباطنة ، فتسوية
الصفحه ١٤١ : ، فهكذا حال الناس
مع هذا القرآن فهم بين منقبض من سماع القرآن ، وجار وسار مع هداه ، ومدبر عن هديه
إلى العصر
الصفحه ١٦٣ : حول
الدنيا ومصاعبها وما احتضنت من التعب والوصب ، فيكفي في ذلك قراءة خطب الإمام أمير
المؤمنين