الصفحه ٧٠ :
ي : ضُرب فيه
للناس من كلّ مثل : (وَلَقَدْ صَرَّفْنا
في هذا الْقُرآنِ لِلنّاسِ من كُلِّ مَثَل
الصفحه ٨٨ : التدبير في الله يريد التدبير على وجه الاستقلال ، أي من
يدبّر بنفسه غير معتمد على شيء ، وأمّا المثبت لتدبير
الصفحه ١٠٧ : ، أفهل من المعقول أن ينسب إليه
انّه منع من كتابة الحديث؟! مع أنّها أحاديث آحاد تضاد الكتاب العزيز والسنّة
الصفحه ١٤ :
٣. جواز الحلف
بغير الله سبحانه
تضافر الحلف بغيره
سبحانه في الكتاب العزيز والسنّة النبوية ، أمّا
الصفحه ٩٨ : : (وَجَعَلَ فِيها رَواسِيَ مِنْ فَوقِها
وَبارَك فِيها). (٥)
والمراد من كتاب
مسطور : هو القرآن الكريم الذي
الصفحه ٦٨ : ) ، والصلة بينهما واضحة ، حيث يحلف بالكتاب على أنّه منزل
من جانبه سبحانه في ليلة مباركة.
كما أنّ المقسم به
الصفحه ١٩٠ : خافوا أن ينقطعوا من التعب وتحفى دوابهم ، فقال لهم :
لا تخافوا فانّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد
الصفحه ٢٤ : المهمة في أقسام القرآن هو بيان الصلة بين المقسم به
__________________
(١) تارة في ص ٣٥ من
كتابه
الصفحه ٩٧ : سطراً.
والظاهر انّ
المراد من «مسطور» هنا هو المثبّت بالكتابة ، قال سبحانه (كانَ ذلِكَ في الكِتابِ
الصفحه ١٤٨ : : (وَكَذلِكَ أَعْثَرْنا عَلَيْهِمْ
لِيَعْلَمُوا أنّ وَعْدَ اللهِ حَقّ). (٢)
إلى غير ذلك من
الآيات التي سمّى
الصفحه ١٠٦ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فأومأ باصبعه إلى فيه ، وقال : «اكتب ، فوالذي نفسي بيده
ما يخرج منه
الصفحه ٨٥ :
أُفِك) (١).
والافك : الصرف ،
والضمير في «عنه» يرجع إلى الكتاب من حيث اشتماله على وعد البأس والجزاء أي
الصفحه ٦ :
الكتاب ، وقال :
والله قد سمعت من محمّد آنفاً كلاماً ما هو من كلام الإنس ولا من كلام الجن ، وانّ
له
الصفحه ٥ :
المفسرون في كلّ عصر يستخرجون منه حقائق غفل عنها الأقدمون ، وكأنّ الإنسان أمام
بحر موّاج بالحقائق العلمية لا
الصفحه ٥٩ : والفصاحة ما بلغ.
ثمّ إنّه أخذ يورد
في أوائل السور قسماً من الحروف الهجائية للإلماع إلى أنّ هذا الكتاب