الصفحه ٩٩ : يكون متأخرا فى الكلام ومتقدما فى المعنى ، كقول القائل :
من يظهر منه الفعل المحكم فهو عالم به ؛ ومن
الصفحه ٣٤٦ :
مِنَّا) (١). أي : نجيّناهم من الإهلاك (وَنَجَّيْناهُمْ مِنْ
عَذابٍ غَلِيظٍ) (٢) فحذف الجار
الصفحه ٩ :
كان من نصب ومن
جرّ (٣) رفع
يقرأ القرآن لا
يعرف ما
صرّف الإعراب
فيه وصنع
الصفحه ٩٥ : العبادة.
ومن ذلك قوله
تعالى : (وَإِذْ قُلْنَا
ادْخُلُوا هذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْها حَيْثُ
الصفحه ١٣٤ : م ـ ومن
كتبه «مسائل القرآن» ولعله هو الذي منه النقل هنا.
(٣) هو أبو سعيد
الحسن بن عبد الله السيرافي
الصفحه ١٥٨ : كسر الهمزة للمؤنث ، لأن القرآن بهذه اللغة نزل ، وهو أفصح اللغات.
ويجوز أن يكون على
قول من قال : هائى
الصفحه ٣١ :
ومن ذلك الآية
الواردة فى صلاة الخوف ، وهو قوله عزّ من قائل : (وَإِذا كُنْتَ
فِيهِمْ فَأَقَمْتَ
الصفحه ١٣٣ : حرام ؛ وخبر «حرام» مضمر.
والتقدير : وحرام على قرية أهلكناها بأنهم لا يرجعون ، موجود ، أو كائن ، أو مقضى
الصفحه ٢ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
تمهيد لا تقديم
هذا الكتاب يحمل
اسم «إعراب القرآن» ويحمل إلى
الصفحه ٢١ : ) (٢) أي : فأكل.
وفى الآي كلام
تراه فى حذف المفعول.
ومن إضمار الجملة
قوله تعالى : (قُلْ مَنْ كانَ
الصفحه ١٢٧ : على إضمار «من». أي : من أن لهم النار (٥) ، فيحمل «لا جرم» على معنى : لا بد. وهذا لا يصح ، لأن «جرم
الصفحه ٢٢٧ :
وأما قوله : (يَخْلُ لَكُمْ) (١) فإنّى قرأته بالإظهار ، وقرأت (يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ
الصفحه ٦ :
الباب السادس
والأربعون ما جاء في التنزيل من إدخال همزة الاستفهام على الشرط والجزاء.
الباب السابع
الصفحه ٧٦ :
ومثله : (قَدْ يَئِسُوا مِنَ الْآخِرَةِ كَما
يَئِسَ الْكُفَّارُ مِنْ أَصْحابِ الْقُبُورِ) (١) أي
الصفحه ٥ : .
الباب الحادي
والثلاثون ما جاء في التنزيل من حذف «إن» وحذف المصادر والفصل بين الصلة والموصول.
الباب