الصفحه ٥٨ : الحاضر مقام الغائب العائد إلي الموصوف
أوذي الحال فيكون من قبيل قوله : «أنا الذي سمتني» والجاهلية علي ما
الصفحه ٣٣ : الاطلاع علي ذلك كلّه فليطالع كتاب
إحياء العلوم للغزالي فلنقصر في المقام علي ما في كتاب مصباح الشريعة. قال
الصفحه ١٨ : ء به علي ظاهره من
دون أن يقصد به المبالغة لكان حقه ان يؤل إلي المشتق وكذا تأويلهم نحوزيد عدل بذو
عدول
الصفحه ٤٨ :
إليه أحد من الملل السابقة مع ما أكد النبي صلي الله عليه وآله في حقّهم من الوصية
بودادهم ومحبتهم ، حتّي
الصفحه ٥٦ : لغيره وحقيقة
نورانيتهم غير معلومة لنا لكونها فوق إدراكات من دونهم فلا يعرفهم غيرهم كما قال
يا علي ما
الصفحه ٢١ : والعزم علي إقامة أمر الله والصبر علي أذي أعداء
الله ، وقد تقدّم من الروايات ما يعيّن المشهور.
فإن قيل
الصفحه ٨٤ : الأرض ولا في السماء فلورفع الحجب عنّا
لرأيناهم علي ما هم عليه ، ولذا قال : ان غائبنا إذا غاب لم يغب ومن
الصفحه ٨١ : فالمراد بظاهرهم أعمالهم الظاهرة وبباطنهم عقائدهم ونياتهم الباطنية علي
ما يظهر من بعضهم في تفسير قوله
الصفحه ١٦ : يهتدي هاد من ضلالة
الأبهم ولا يضل خارج من هدي الا بتقصير عن حقهم وامناء الله علي ما أهبط الله من
علم أو
الصفحه ١٧ : الخ اه ولا
يخفي ان حمل الميراث المستفاد من هذه الفقرات علي جميع ما كان للهم (ع) من الخصائص
سوي مرتبة
الصفحه ٤٧ : العلم بما أخبر به النبي صلي الله عليه وآله من أحوال النشأة الأخري وهذا
بالنسبة إلي عامة الناس وأمّا
الصفحه ٤ : هذا ما في
الزيارة الجامعة «ورضيكم خلفاء في أرضه وحججاً علي بريته إلي قوله وشهدآء علي خلقه
واعلاماً
الصفحه ٥٢ : :
«ولقد علمتم الذين اعتدوا» الخ إنّه سئل علي بن الحسين (ع) كيف يعاقب الله ويوبخ
هؤلاء الاخلاف علي قبائح ما
الصفحه ٦٠ : يتحقّق إلّا بمحبّة ذرية سيد الأنام ، وقد
تواترت بذلك الأخبار من النبي صلي الله عليه وآله وعترته المعصومين
الصفحه ٤٤ : علي ما تكره ، ومفتاح ذلك ترك الراحة وحب العزلة
وطريقة الافتقار إلي الله ، قال رسول الله صلي الله عليه