الصفحه ١٠ : إلي محمد
(ص) قيل له وما تلك السنن قال علم النبيين (ص) بأسره وإنّ الله جمع لمحمد (ص) علم
النبيين بأسره
الصفحه ١٢ : وعشرون ألف نببي ، خمسة منهم أولوا
العزم : نوح وإبراهيم وموسي وعيسي ومحمد (ص) وان علي بن أبي طالب هبة الله
الصفحه ١٧ : أهله ثم قال : كل نبي ورث علما أو غيره فقد إنتهي
إلي محمّد (ص) وأهل بيته اه كيف عمّم في آخره ولم يفرق
الصفحه ٢٣ : ناحور بن شاروخ
الملقّب بخليل الله وخليل الرحمن وأبي محمّد وأبي الأنبياء وأبي الضيفان ، وظاهر
القرآن
الصفحه ٢٤ : والسنن الباقية من ملّته في الشريعة المحمّدية (ص)
معروفة مشروحة في المبسوطات
السلام
عليك يا وارث موسي
الصفحه ٢٩ : (ص) وقال : اولوا العزم منهم ستة : آدم ونوح ، وإبراهيم ، وموسي ، وعيسي ،
ومحمّد (ص) وفي تحقيق الكلام
الصفحه ٣٠ : الله بعدد أنفاس الخلايق ، أم كيف يتجريء المنصف علي
أن يقول : ان موسي مثلا مع محمّد (ص) في درجة واحدة في
الصفحه ٣١ :
المحمّديّة فهذا من قبيل إطلاق الوجود علي الله تعالي وعلي سائر الموجودات وكذا ما
ذكره من ان الرؤية كانت لمحمّد
الصفحه ٣٧ : بين الله وبين نبيّه ، فإنّ الولاية أيضاً طريق بينه وبين وليّه وهي
خاصة ومطلقة فالاولي ما كان في محمد
الصفحه ٤٣ : زمن الرجعة من القوة والسلطنة والغلبة علي
أعداء آل محمد (ص) فيقتلونهم من آخرهم بأشد قتلة وينكلون بهم
الصفحه ٤٥ :
وقوله : «حنيفاً» وهو الإقرار بنبوة محمد صلي الله عليه وآله وهو الذين الحنيف
قوله : «ويقيموا الصلوة» وهي
الصفحه ٤٩ : ان المسلم لا يجوز لعنه مطلقا ، وان يزيد واضرابه
من ظالمي آل محمّد صلي الله عليه وآله كانوا مسلمين
الصفحه ٥٧ : آدم إلي أبيه ، قال الصادق (ع) إنتخب لهم أحب أنبيائه إليه محمّد بن عبد الله
صلي الله عليه وآله في حومة
الصفحه ٦٠ : ء والصدقات وإمضاء الحدود والأحكام الخ
وفي بعضها يا محمّد (ص) : لو أن عبداً عبدني حتّي ينقطع ويصير كالشن
الصفحه ٦١ : ء الله محمّد (ص) وعلي وفاطمة والحسن والحسين وعلي بن الحسين (ع) ثمّ
إنتهي الأمر إلينا ثمّ ابني جعفر واومأ