الصفحه ٦٣ : ينصرف إلي
علي بن محمد الجواد (ع) ، والمهدي هو الذي هداه الله إلي معارج القرب ، وأرشده إلي
بساط الجذب
الصفحه ٤٦ : ولم يقبله منه ، وهذه سجية الجواد
وشنشنة الكريم وسمة ذي السماحة وصفة من قد حوي مكارم الأخلاق ، فأفعاله
الصفحه ١٣ : ينظر إلي محمد وأمير المؤمنين فها أنا محمد وأمير المؤمنين ألا ومن أراد
أن ينظر إلي الحسن والحسين فها أنا
الصفحه ٧٩ : محمّد (ص) يوفقه ويسدده وهو مع الأئمّة من بعده وهو من
الملكوت ، وفي بعضها إنّه لم يكن مع أحد ممّن مضي غير
الصفحه ١١ : قال ما بعث
الله إلّا وقد كان محمد (ص) أعلم منه قال : قلت : إنّ عيسي بن مريم كان يحيي
الموتي بإذن الله
الصفحه ١٦ :
____________________________________
إنشاء الله اه.
فالمراد إن آل محمّد (ص) يرثون أمثال
هذه
الصفحه ١٩ : ء من الأنبياء كما أنّه لقب محمد (ص) بالمصطفي لكونه خاتم الأصفياء
بحسب الظاهر والا فجميع الأنبياء أصفيا
الصفحه ٢١ : ، وإبراهيم ، وموسي ،
وعيسي ، ومحمّد ، لأنّ كلا منهم أتي بعزم وشريعة ناسخة لشريعة من تقدمّه ، وعن بعض
أنّهم
الصفحه ٢٢ : اللخلافة
يستحقها محمد (ص) بالإصالة بحسب الباطن كما يستحقها آدم (ع) كذلك بحسب الظاهر ولذا
قيل لآدم أنّه آدم
الصفحه ٢٥ : مظهراً
للروح الأعظم الذي كان يتجلّي في أنبيائه بصورته ، وفي محمّد وآله بحقيقته ، وإليه
الإشارة فيما رواه
الصفحه ٢٦ :
السلام
عليك يا وارث محمّد حبيب الله.
____________________________________
علي خمسة أرواح : روح
الصفحه ٣٩ :
السلام
عليك يابن محمّد المصطفي السلام عليك يابن علي المرتضي السلام عليك يابن فاطمة
الزهراء السلام
الصفحه ٥٥ : بالنورانية معرفة الله ومعرفة الله معرفتي وهو الدين الخالص
إلي أن قال كحنت ومحمّد نوراً نسبح قبل المسبّحات
الصفحه ٨١ : ، ويحتمل ان يراد بظاهرهم ظهورهم في زمن محمّد (ص) في هذه الهيا كل
الشريفة ، وبباطنهم كونهم في الإعصار
الصفحه ٨ : التبختر عليه
وإنّما أمروا بالتسليم اه. وأخبار التسليم لآل محمد (ص) كثيرة.
وئمنها إنّ هذه الجملة قد صارت