الصفحه ١٦ : ،
__________________________________
فكأنّك جعلته وتراً
بعد أن كان كثيراً ، ومنه قوبه تعالي : «ولن يتركم أعمالكم» أي ولن ينقصكم فهو (ع)
موتور
الصفحه ٢١ : الظلم والجور عليكم أهل البيت
هذا تفريع علي عظيمرزئه وجليل لاستحقاق
من زرئه بهذه الرزية وأصابه بهذه
الصفحه ١٨ :
عليكم
منّي جميعاً سلام الله أبداً ما بقيت وبقي الليل والنهار
الصفحه ٤٦ : التي حلّت بفنائك عليك منّي سلام الله أبداً ما بقيت وبقي الليل والنهار ،
ولا جعله الله آخر العهد منّي
الصفحه ٢٧ :
____________________________________
منهم من كان متشبثاً
بولاية آل محمد (ص ومستحقاً للرحمة قطعاً علي أن المراد ببني أميّة يحتمل أن يكون
كل
الصفحه ٣٨ : ورحمة ومغفرة ، اللهم
____________________________________
الحسين (ع) من جملة
مصائب النبي (ص) ، وكذا
الصفحه ٨ :
____________________________________
فلا يلزم في ولده من
يتصف بهذه التسمية ، ولكنه (ع) كان
الصفحه ٢٥ :
____________________________________
والعلانية ومن كان
كذلك فهو لا محالة محب لاوليائهم ومعاد لاعدائهم كما في الجامعة : «مستبصر بشأنكم
وبضلالة من
الصفحه ٢٨ :
____________________________________
وتهيأت اي استعدت باعداد أسلحة الحرب ،
والظاهر أنّ المراد بهم الاتباع من الجيوش والعسا كرفانهم مستحقون
الصفحه ٣١ :
الواقعي النفس الأمري كما هو الصحيح فيما ذكروه من ترتيب مراتب المعصومين نعم رتبة
فاطمة (ع) دون رتبة الأئمّة
الصفحه ٣٢ :
وعلي أشياعكم برئت إلي الله وإليكم منهم وأتقرّب إلي الله ثم إليكم بموالاتكم
وموالاة وليكم وبالبرائة من
الصفحه ٣٣ :
من
أعدائكم والناصبين لكم الحرب بالبرائة من أشياعهم وأتباعهم ، إنّي سلم لمن سالمكم
وحرب لمن
الصفحه ٢٠ : الجنة والنار من خلق ربنا وما يري وما لا
يري اه.
وقال الباقر (ع) ببكت الأنس والجن
والطيرو الوحش علي
الصفحه ٤٢ : الجوائز من الأموال فكان
ممّا وضعوا له أمر هذا اليوم وأنّه يوم بركة ليعدل الناس فيه من الجزع والبكا
الصفحه ٤٧ :
أولاد
الحسين وعلي أصحاب الحسين ثم قل مأة مرّة اللهم خص أنت أوّل ظالم باللعن منّي
وأبدأ به