الصفحه ٨٧ : الصادق عن أخيه الامام موسي بن جعفر (عليهالسلام) فيه التحذير كل
التحذير من التقصير في قضاء حاجة المسلم
الصفحه ٢٣٦ : علي بن يقطين من زعم أنك من الرافضة.
وورد علي ابنيقطين
كتاب الامام (عليهالسلام) :
«ابتداء من
الآن
الصفحه ٣٨ : موسي بن جعفر في حجر هذا
الأب العظيم (الامام الصادق) متفيئا ظلال شجرة النبوة ودوحة الامامة ، حيث اختار
الصفحه ٦١ : ، والامام موسي بن جعفر تلميذ أبيه الامام الصادق ، والصادق تلميذ أبيه
الامام الباقر حتي ينتهي أمر ذلك الي
الصفحه ٣٧ : الزركلي : «موسي
بن جعفر الصادق بن الباقر ، أبوالحسن ، سابع الأئمة الاثني عشر عند الامامية ، كان
من سادات
الصفحه ٦٤ :
يتجلي لنا مصدر علم
الامام استقراء وواقعا.
يقول الأستاذ محمدحسن آلياسين :
«وهكذا يتضح أن كتاب
الصفحه ٩٤ : أكثر من ثلاثين مؤلفا ، وروي عن أربعين من تلامذة الامام الصادق (عليهالسلام).
وألف يونس بن
عبدالرحمن
الصفحه ٢٩ : الضوابط والمواصفات الا
الامام موسي بن جعفر (عليهالسلام)
بل لم يكن من هو أهل لها غيره علي وجه الحصر
الصفحه ٢٤ :
الثالث : الاستعداد الفطري لدي الامام
موسي بن جعفر في استقبال ما يطرح عليه من المعضلات وهو في سن
الصفحه ٢٣ :
القيادة المرتقبة ، ذلك
كله مع وجود الامام الصادق (عليهالسلام).
فقد كانت الخطابية في غلوها قد
الصفحه ٩٩ :
وهذا هشام بن
الحكم ، وهو من أبرز علماء الكلام من الامامية ، وذو منزلة عليا عند الامام الصادق
وولده
الصفحه ٢٦ : بن جعفر بن محمد الصادق (عليهالسلام)
يقول : سمعت أبيجعفر بن محمد (عليهماالسلام)
يقول لجماعة من
الصفحه ٦٢ : الآثار ، فقد
روي سماعة عن الامام موسي بن جعفر ، قال : قلت له : أكل شيء في كتاب الله وسنة
نبيه (صلي الله
الصفحه ٤٢ : الامام موسي بن جعفر (عليهالسلام) عند وفاة أبيه الصادق عام (١٤٨ ه) وهو في العشرينات من
العمر في ظل حكم
الصفحه ٣١٤ : . حياة
الإمام موسي بن جعفر عليه السلام الطبعة الثانية / مطبعة الآداب / النجف الأشرف / ١٩٧٠
م.
١٤. بحر