الصفحه ٢٥٨ :
ولكن الذي يبدو
من الأخبار ، ويظهر للبحث أن الرشيد أودع الامام معه في قصره لدي جلبه الي بغداد ،
ومن
الصفحه ٣١٧ : الرابع تحف العقول قن آل الرسول / تحقيق محمد
صادق بحر العلوم. المطبعة الحيدرية / النجف الأشرف / ١٣٨٠
الصفحه ٢٨٥ :
تشهدون كلكم أن هذا موسي بن جعفر؟ فقلنا نعم نشهد ... فقال : أترون به أثرا
تنكرونه؟ فقلنا : ما نري
الصفحه ١٢٧ :
أن لا يكلموا هشاما الا في الامامة ، لعلمهم بمذهب الرشيد وانكاره علي من
قال بالامامة.
ويحضر
الصفحه ٢٨٤ : الامام ، والي فضله وسمته ، فقال الامام : أما ما ذكر من
التوسعة وما أشبه ذلك فهو علي ما ذكر ، غير أني
الصفحه ١٨٨ : اعترافه واقراره لولده المأمون بالمنزلة
العليا للامام ، وأنه حجة الله علي خلقه ، وخليفته الشرعي علي عباده
الصفحه ٢٨١ :
عليه» (١).
وكانت هنالك
محاولة سابقة لسم الامام في الرطب في رواية عمر بن واقد ، قال :
ان هارون
الصفحه ٢٨٧ :
تجهيز الامام وتشييعه الي مقره الأخير
وانتخي
سليمان بن أبيجعفر المنصور ، وهو عم الرشيد ، فتولي
الصفحه ٤٣ : ، وهما يمثلان لدي الامام حقيقة تأريخية في الاجتماع والاندماج
مع الناس ، ولأنهما مفهومان من مفاهيم الاسلام
الصفحه ٢١٤ : قرأها الرشيد ، دعا جعفر بن
يحيي البرمكي ، فأمره أن يجعله عنده ، وفي اليوم الثاني كان «النوروز» فقدمه
الصفحه ٧٢ :
الامام علي ما يلزمه من المعرفة (٢).
وروي ابنحمدون
في تذكرته :
قال موسي بن
جعفر (عليهالسلام) : وجدت
الصفحه ٤٥ :
صرار موسي مثلا» (١).
والامام (عليهالسلام)
يكظم غيظه عن أعدائه حتي يعودوا أولياءه ، وعن مبغضيه حتي
الصفحه ٢٦١ : )» (٢).
هذا ملخص
تأريخي اجمالي بسجون الامام في عهد الرشيد ، وقد تناوب عليها : في سجن عيسي بن
جعفر بن المنصور
الصفحه ٤٦ : لأبيالحسن موسي كلما دخل وخرج»
(١).
ومن برامج حلم الامام وكظمه الغيظ : مداراته
للناس ، وذلك ما يحتاج الي
الصفحه ٢٣٤ :
للأمة ، وما وفي به من التزامات للامام ، وما أسداه من أعمال جباره تجاه
الشعب الضائع في عواصف النظام