الصفحه ٢٦٩ : الذين سميتهم في صدر كتابي هذا أقرهم ، وان كره أن يخرجهم غير مردود عليه ، وان
أراد رجل أن يزوج أخته فليس
الصفحه ٦٣ : هذا» (١).
وكان من العلم الصحيح الذي أشار اليه
الرشيد ، أن الامام (عليهالسلام)
يؤكد علي الكتاب
الصفحه ١٩٠ : بهذا ، وانما استدعي
الامام تارة أخري ، وأدخل عليه ، فقال له الرشيد :
يا موسي بن جعفر ، خليفتين يجبي
الصفحه ١٣٤ : ، والله لا أنقل اليه قدمي ما
حييت» (١).
وقال ربيع بن عبدالرحمن : «كان والله
موسي بن جعفر (عليهالسلام
الصفحه ٢٧ : اليوم
بكتاب» (٣).
ومع كل هذا فقد اختلف سواد الناس بعد
الامام الصادق (عليهالسلام)
، ورجع قسم منهم الي
الصفحه ٢٥ :
المنزلة العليا
لم
يكن حب الامام الصادق (عليهالسلام) لولده الامام
الكاظم (عليهالسلام) عاطفيا
الصفحه ٤١ : الثقافية بما يتناسب مع حمل الاسلام نظاما وعقيدة
وحياة ، فكان له ذلك.
وحينما تسلم
الامام الصادق
الصفحه ١٣٠ : .
روي العيص بن
القاسم ، قال : «سمعت أباعبدالله (الامام الصادق) يقول : عليكم بتقوي الله ... ان
أتاكم آت
الصفحه ٣٢٢ : تجدد / طهران ١٩٧١ م.
١٠١. النعماني / محمد بن إبراهيم بن
جعفر (من علماء القرن الرابع). الغيبه / تحقيق
الصفحه ٦٨ : قال الامام الصادق لعبدالله النجاشي : «والله ان
فينا من ينكث في قلبه ، وينقر في اذنه ، وتصافحه الملائكة
الصفحه ٢٥١ : الأمين في حجر جعفر بن محمد بن الأشعث وهو
امامي ، فساء ذلك يحيي ، واعتقد أن دولته ودولة أبنائه ستنتهي لدي
الصفحه ٢٠ : حياة
أبيه الامام الصادق (عليهالسلام) عشرين عاما ، ينتهل
رافد معارفه ، ويغترف من بحر علمه الهادر
الصفحه ٥٥ : الضياع ، ومؤسس هذه الجامعة هو أميرالمؤمنين الامام علي
(عليهالسلام) بما غرس من أصول معرفية ذات ارتباط
الصفحه ٢٥٢ :
فأبي الا الخروج ، فأرسل اليه الامام
بيد أخيه محمد بن جعفر بثلاثمائة دينار ، وأربعة آلاف درهم
الصفحه ١٢٣ : فيما بينهما ، حتي سجل له تأريخيا
ذلك الدور المشرف.
لقد نشأت في
عهد أبيه الامام الصادق فرق الغلاة