الصفحه ١٦٤ : المسلمين حول زعامته الدينية ، بما عرف عنه من الورع والتقوي
، وما اشتهر من الأثر العلمي العظيم.
ويبدو أن
الصفحه ١٨١ : ، فان الرشيد
لم يكن ذا حراجة في دين ، ولا أثر من تقوي لديه ، وانما هو الرياء المقنع بالدجل
السياسي ، فقد
الصفحه ٢٣٢ : بقاء علي بن يقطين في موقعه هو
الأصلح لأمور الدنيا والدين ، فهو لا يأذن له في الخروج منه ، ومع ذلك فهو
الصفحه ٣١٦ : وأنباء أبناء الزمان تحقيق : محمد محيي الدين عبد
الحميد / مطبعة السعادة / القاهرة / ١٩٤٩ م.
٣٤. الخوئي
الصفحه ١٧٦ : الثروات اثرة بين هؤلاء وهؤلاء. وقد قدر الدكتور عبدالجبار
الجومرد واردات الدولة ب «مليارين ومائتين وعشرين
الصفحه ١٧٧ : قيمته أربعة عشر ألف دينارا ، فأمر
له الرشيد بأربعة عشر ألف دينار ، فاشتراها (٥).
وغناه ابراهيم
الموصلي
الصفحه ١٩٨ : (عليهالسلام) ووجهوا الي فتيان من فتيانهم ومواليهم ، فاجتمعوا ستة وعشرين
رجلا من ولد علي (عليهالسلام) وعشرة من
الصفحه ٢٨٨ : الجواد بن الرضا (عليهماالسلام).
وكانت وفاة
الامام (عليهالسلام) في يوم الجمعة الخامس والعشرين من شهر
الصفحه ٧ :
اقترن ذلك الايمان الخالص بالانابة المطلقة والاخبات المتصاعد ، التقي الهدف
الأخلاقي الأمثل بالهدف الديني
الصفحه ١٢١ : المبدأ الجديد.
فالارجاء اذن
مذهب الطواغيت ، وهو المذهب الذي يبيح الانحراف والخروج عن الخط الديني
الصفحه ٢٠٣ : جعفر ، ولولا ما سمعت من المهدي فيما أخبر به المنصور بما
كان به جعفر من الفضل المبرز عن أهله في دينه
الصفحه ٢٢٨ : منهم ، الا لماذا؟ قلت : لا أدري جعلت فداك ، قال : الا لتفريج كربة
عن مؤمن ، أو فك أسرة ، أو قضاء دينه
الصفحه ٢٣٨ :
الامام ومجابهة الانحراف والتضليل الديني
ومع
الصورة الناصعة لأدب المجاملة الفاعل لدي الامام
الصفحه ٣١٥ : / أحمد بن علي
العسقلاني (ت ٨٥٢ ه). تهذيب التهذيب / دار صادر / بيروت / د. ت.
٢٧. ابن حجر / شهاب الدين
الصفحه ٣٢٠ : الإسلامية / طهران /
١٣٨٣ ه.
٧٩. الكليني نفسه : فروعالكافي / بحقيق :
علي أكبر الغفاري ونجم الدين الآملي