الصفحه ٢٢٦ : مع
الجهات الحاكمة في مؤسساتها ومرافقها ودواوينها بشكل عام.
وأئمة أهل
البيت بالتزامهم منهج التقية
الصفحه ٣١ : أنفسهم فيما بينهم ، فبين قائل بابادة الأئمة واستئصالهم علنا ، وبين من
مهد لذلك بالسجن والاستدعاء ، وبين
الصفحه ٦١ : ، فهو
علم كسبي يتدارسه الامام في ظل من كان قبله من الأئمة شفاها أو تدوينا أو رواية ، أو
هي كلها
الصفحه ٦٨ :
وهذا الطرح الموضوعي للأئمة يوحي بصريح
القول : أن علم الغيب خاصة الهية ، ولكن الله (تعالي) قد يفيض
الصفحه ٧٦ : الامام : «الذين فجروا في حق الأئمة ، واعتدوا عليهم» (٣).
وفي قوله تعالي : (ووهبنا له اسحاق ويعقوب
كلا
الصفحه ٩٩ : الامامة ، ونصر فكر الأئمة في العقائد ، وله من
المؤلفات العدد الأكثر كما ذكر ذلك ابنالنديم والنجاشي
الصفحه ١٣٠ : ادعائه الامامة لا من قريب ولا من بعيد؛ بينما رأي أتباعه بأنه المهدي
المنتظر ، وأن وفاته كانت غيبة له ، بل
الصفحه ٢٢٩ : الأمور لدي الحاكمين ، وقد لا نري فيها بأسا كثيرا ، ولكنه ينكرها ويشجبها
ويستحسن تركها والاعراض عنها
الصفحه ٣٠٥ : )
، في حياته الخاصة وحياته العامة ، فوجدت الامام (عليهالسلام)
باختصار : ملك قيادته وأمته لا ملك نفسه
الصفحه ٢٧ : ولده عبدالله دون دليل نصي أو استقرائي أو شرعي.
وقد اختبر جماعة من أصحاب الصادق (عليهالسلام) فيهم
الصفحه ١٣٥ : الشجب المستمر ، والانكار
الصريح ، فان فتنة الواقفة قد استهوت جماعة من أعيان الشيعة فيهم الأكابر والأعاظم
الصفحه ١٣٦ :
أهل الباطل اذا دخل فيهم داخل سروا به ، واذا خرج عنهم خارج جزعوا عليه ، وذلك
أنهم علي شك من أمرهم ، ان
الصفحه ٢٦١ :
والجاه والسلطان.
بينما تقول بعض
الروايات : ان البرامكة بما فيهم الفضل وأبوه كانوا من أعدا
الصفحه ١٠ : ، وتسليط الضوء علي جزء من نماذج خصائص الامام بما فيها المنظور المشترك
في الخصائص بين الأئمة (عليهمالسلام
الصفحه ١٥ : العليا.
٤
ـ لاإمام من مرآة التاريخ.
٥
ـ من خصائص الإمام.
أ
ـ المنظور المشترك في خصائص الأئمة