الصفحه ٦٢ : تعلم الغيب فقال : ... لا والله؛
ما هي الا وراثة عن رسول الله (صلي الله عليه وآله)» (٢).
وهنالك انبا
الصفحه ٦٤ : في شيء ، وانما هو
البحث الموضوعي الخالص لا القول الجزاف ، بل هناك ما هو صريح بالسنة التدوينية لدي
الصفحه ٦٧ : فيه أربعمائة درهم (٤).
وكان هذا كله رصدا لحقائق الأشياء بلمح
غيبي لا سبيل معه الي التردد والانكار
الصفحه ٨٧ : لأخيه المسلم ، وهو من مضامين الاختبار
العملي لحقيقة ولاية أهل البيت ، وهو محك الاتصال بهذه الولاية
الصفحه ١٢٠ : .
ومهما يكن من
أمر ، فان الاتجاهات السياسية المعقدة قد أذكت شرارة الجذوة الكلامية ، لا حبا
بالعلم وتشجيعا
الصفحه ١٢٨ :
في هذه
المحاورات والمناظرات عمق علمي لا شك في ذلك ، ولكن تبني السلطة لهذا النوع من
الجهد العقلي
الصفحه ١٤٠ : القول بالجسم والصورة والمثلية.
قال الامام : «سبحان
من ليس كمثله شيء ، لا جسم ولا صورة» (٢).
وعرض
الصفحه ١٥٩ :
ملئت غرائرهم بالأموال والرشاوي ، وبقي في ضعفاء من الناس لا حول لهم ولا
طول ، والأمر يتنقل بالفوضي
الصفحه ١٧٢ : تشيرون؟
قالوا : نرى أي
تتباعد عنه ، وأن تيّب شخصك منه ، فإنّه لا يؤمن شرّه ، فتبسّم الإمام ، وقال
الصفحه ١٩١ : بالك بهم؟
وليت الرشيد اكتفي بما صنعه مع الامام
من الاستدعاء والاستنطاق الذي لا مبرر له ، ولكنه أغري
الصفحه ٢١٨ :
ابن عمك عمك أباعبدالله (عليهالسلام) ، فيخرج مني ما لا أريد ، كما خرج من أبيعبدالله (عليهالسلام
الصفحه ٢٢٢ :
فيما يتفرع عنه.
وقد تولي تفنيد
هذه الرسالة ورواياتها الأستاذ باقر شريف القرشي : «والرواية لا
الصفحه ٢٣٣ : يعتمده في اختراق النظام لا لارادة الحكم بل لانعاش حياة
المضطهدين ، ـ وما أكثرهم ـ وانقاذهم من جور السلطان
الصفحه ٢٣٩ : تجيبه؟
فقال الرشيد : سبحان
الله! ولم لا أجيبه؟ بل أفتخر علي العرب والعجم وقريش بذلك.
فقال الامام
الصفحه ٢٥٤ : اللا مسؤول
الذي أطلقه الرشيد علي عواهنه؟ ومتي أراد الامام تشتيت الأمة وهو الداعي الي
وحدتها ، ومتي أراد