الصفحه ٨٥ : :
«لا تستكثروا كثير الخير ، ولا تستقلوا قليل الذنوب ، فان قليل الذنوب يجتمع حتي
يصير كثيرا ، وخافوا الله
الصفحه ٨٨ :
والقرار ، وأن لا
يعيش ذنبا أو تبعا ، وأن لا يري مذبذبا لا الي هؤلاء ولا الي هؤلاء فالانسان موقف
الصفحه ١١١ :
هلك.
١٠٦ ـ من قصده رجل من اخوانه مستجيرا في
بعض أحواله ، فلم يجره أن يقدر عليه ، فقد قطع ولاية
الصفحه ١١٧ : علي عظيم قدرته التي لا تدرك (٢).
وبالامكان
الاشارة الي نهج هاديء لنقاط الارتكاز في الرسالة
الصفحه ١٣٤ :
وأصحابك يا علي أشباه
الحمير!!.
فقال لي عيينة : أسمعت؟ قلت : اي والله
لقد سمعت.
فقال : لا
الصفحه ١٤٧ : وصل ضوؤها الي كل مكان وكل موضع وهي في السماء.
قال الراهب : وفي
الجنة لا ينفد طعامها وان أكلوا منه
الصفحه ١٥٧ : لا يحدني اذا وجدني سكران!! فقال :
لا أعطل حدا من
حدود الله. قال : تحتال لي!!
فكتب المنصور
الي
الصفحه ٢٠٦ : ، حتي تخلصهم أبوعبدالله الجدلي صاحب علي (عليهالسلام) ، وهو الذي بقي أربعين يوما لا يصلي علي النبي (صلي
الصفحه ٢١٧ : بما تؤول اليه هذه الانتفاضات الدموية
من الفشل والخذلان ، وأنها لا تستطيع أن تغير بحركاتها الانتحاري
الصفحه ٢٣١ : ذلك نهيا شديدا ، معللا ذلك ، ومبرمجا له
، بقوله (عليهالسلام) :
«لا تفعل ، فان
لنا بك أنسا
الصفحه ٢٥٠ : قرارة نفسه يعلم من هو الامام ، ويقر بما
للامام من مثل وقيم لا تتوفر في سواه ، وهو يري تدافع الفقها
الصفحه ٢٥٧ : ، فلم يكن منه سوء قط ، ولم يذكر أميرالمؤمنين الا بخير ، ولم
يكن عنده تطلع الي ولاية ، ولا خروج ، ولا شي
الصفحه ٢٦٨ :
فريدا لما ينبغي علي المسلم لدي احساسه بالموت.
أشهد الامام
الشهود ، وأشهد نفسه :
«أنه يشهد أن
لا اله
الصفحه ٢٥ : لا يصدر عنهما في النص أو الاشادة أو التقييم ، وانما ينطلق
فيما يفيض به من خلال التكليف الشرعي والأدا
الصفحه ٥٦ : ، وكان من خصائصها الشمولية والاستيعاب لمفردات
الحضارة الاسلامية ، لا تجمد علي مادة ، ولا تقف عند موضوع