الصفحه ٢٨ :
الي الي ، لا الي
المرجئة ولا الي القدرية ولا الي المعتزلة ولا الي الزيدية ، ولا الي الخوارج.
قلت
الصفحه ٨٠ :
الاجابات وهي سمحة لا عسير فيها ، وواضحة لا ابهام بها ، توحي بالمستوي العلمي
لموازين الشريعة وأحكامها
الصفحه ٨٢ : (١).
وقد ظهر مما تقدم : أن الاثم لا يخلو من معنيين
: اما أن يكون هو المعاصي والذنوب ، والخمرة أحد مفرداتها
الصفحه ١٤١ :
المتكلمون ينتظمون في موقع الافادة والاستزادة من الامام ، لا في موضع
الجدل والمناظرة ، فهم بازا
الصفحه ٢٤٣ : بد ، وهكذا يشكل الامام موقفا حاسما لا تردد فيه ولا
اضطراب.
ولم تكن مجابهة
الامام (عليهالسلام
الصفحه ٢٥٥ : تنفيذ المخطط اللا انساني باغتياله مع سبق الاصرار ، دون أدني ريب.
ولم يكن الامام
بالشخص الذي يتجاهل
الصفحه ٨ :
وتمييزا طبقيا لا يعرفه الاسلام ، ورقابة ملتوية الأساليب ، ورصدا بعيد
المرامي ، وأثرة لا مثيل لها
الصفحه ٦٣ : أصحابنا ، وليس في ذلك عندهم شيء يفتيه ، وعندهم
ما يشبهه ، يسعهم أن يأخذوا بالقياس؟
فقال : لا ، انما هلك
الصفحه ٧٨ :
قال الامام : هي
لشيعتنا فترة ولغيرهم فتنة.
قال هارون : فما
بال صاحب الدار لا يأخذها؟
فقال
الصفحه ١٣٧ : ، وافتقار
الناس اليه تعالي واستغناؤه عن الخلق ، بما يعتبر سجلا حافلا بأصول التوحيد ، وهو
بمعطياته لا نظير له
الصفحه ١٣٩ : ، لأن
ذلك وصف للمتحرك ، والمتحرك لا يكون بمكانين في آن واحد ، والله تعالي فوق الزمان والمكان
، وهو علي
الصفحه ١٥٣ :
وتوهج الذات ، فحقق مبدأ «الغيرية» الذي يعيش فيه القائد الفذ لغيره من
الناس لا لنفسه ، وتلك هي
الصفحه ٥٠ :
نحوه ، وليكون به
قدوة تحتذي لأتباعه وأوليائه ، فالعمل شرف لا يدانيه شرف. وعمل الامام لا يقلل من
الصفحه ٧٧ : ولاها ، لم يوجف عليه بخيل ولا
ركاب ، فأنزل الله علي نبيه (صلي الله عليه وآله) : (وآت ذا القربي حقه
الصفحه ٨٤ : المعرفي لا يصدر الا من تلك النجمة المختارة فيما وهبت من العلم الرفيع
، وكما قال هو (عليهالسلام) :
«ان