الصفحه ١١٥ : ، فاذا العبد عاقلا كان عالما بربه ، واذا كان عالما بربه أبصر دينه» (١).
وهذا القول
أطروحة فريدة يضعها
الصفحه ١٢٢ : ء ، كانت عقيدة القدرية القائمة علي القول بحرية الارادة والاختيار ،
وزعيم القائلين بالقدر ـ غير منازع
الصفحه ١٢٦ : (١)
ولا ضرورة
لاعادة هيكلية ذلك البحث فقد سبق القول فيه.
وهنا لابد من
رصد بعض المشاهد العقلية التي حفلت
الصفحه ١٢٧ : وخصام شديد ، حتي ينجر
الحديث الي القول من قبل هشام أن الامام معصوم من الذنوب ، وأنه أشجع الناس ، وأسخي
الصفحه ١٣١ :
فليس بامام ، فلا يجوز اتباعه بزعمهم ، ولا يجوز القول بامامته (١).
وهنالك فرق
انطلقت في الميدان
الصفحه ١٣٣ : احتجان الحق الشرعي ومال المسلمين ، هو
الذي أدي بالقول الي الوقف.
فروي الثقات : ان
اول من أظهر هذا
الصفحه ١٤٧ : ممدود؟
فقال الامام : الوقت
الذي قبل طلوع الشمس كلها؛ ظل ممدود.
وقوله : (ألم
تر الي ربك كيف مد الظل
الصفحه ١٥٣ : :
الأول : مجابهة
التعالي وشريعة الغاب؛ بالقول الصارم ، أو النضال السلبي الهادر ، أو الكلمة
النافذة الي
الصفحه ١٦١ : سرا وخفاء ، حتي عيب علي
المهدي ذلك ، فضيق علي بشار ، ثم أطلق له العنان.
وقد فصل القول
بذلك الدكتور
الصفحه ١٦٦ :
علي قولي ، فبعثت به مع خادم لها الي المهدي ... وبعث المهدي من وقته ذاك فشحن تلك
الطرق ... فلم يلبثوا
الصفحه ١٩٠ : الخراج ، لكنا معاشر آل
أبيطالب نقبل الهدية التي أحلها الله عزوجل لنبيه (صلي الله عليه وآله) في قوله
الصفحه ١٩٨ : علي قول «حي علي خير
العمل» فلما سمعه العمري أحس بالشر ودهش ، ومضي هاربا علي وجهه.
وصلي الحسين
بالناس
الصفحه ٢٠٣ : ، ويشير الي موسي بن جعفر بالقول : «والله ما خرج حسين
الا عن أمره ، ولا اتبع الا محبته ، لأنه صاحب الوصية
الصفحه ٢١٠ : شريف القرشي عن أحد عيون الرشيد ، قوله : «كنت في خان من خانات حلوان ، فاذا
بيحيي بن عبدالله في دراعة صوف
الصفحه ٢٢٩ : الامام يتجه نحوه بالقول :
«يا صفوان؛ كل
شيء منك حسن جميل ما عدا شيئا واحدا!!
قال صفوان : جعلت
فداك