الصفحه ٤٧٤ : والجهاد مع رسوله والله مهلككم
فوارث أموالكم ، وهو من أبلغ البعث على الإنفاق في سبيل الله. ثم بين التفاوت
الصفحه ٥٣٤ :
__________________
(١) أخرجه ابن ماجة
والبزار من رواية الأعمش عن إبراهيم عن علقمة قال «خرجت مع عبد الله بن مسعود إلى
الجمعة
الصفحه ٥٤٦ : هو الخلق والإيجاد عن العدم ، فكان يجب أن
تنظروا النظر الصحيح ، وتكونوا بأجمعكم عبادا شاكرين ، فما
الصفحه ٥٤٧ :
وأعلى في مراتب الحسن منها فينبو عن الأولى طرفك ، وتستثقل النظر إليها بعد
افتتانك بها وتهالكك عليها
الصفحه ٦٤٨ :
جريج : غلة شهر
بشهر (وَبَنِينَ شُهُوداً) حضورا معه بمكة لا يفارقونه للتصرف في عمل أو تجارة ،
لأنهم
الصفحه ٧٣٥ : لما ذكر أن على كل نفس
حافظا ، أتبعه توصية الإنسان بالنظر في أوّل أمره ونشأته الأولى ، حتى يعلم أنّ من
الصفحه ٧٤٠ :
وينتفع بها (مَنْ يَخْشى) الله وسوء العاقبة ، فينظر ويفكر حتى يقوده النظر إلى
اتباع الحق: فأمّا
الصفحه ٤٩ : ؟
(فَنَظَرَ نَظْرَةً
فِي النُّجُومِ (٨٨) فَقالَ إِنِّي
سَقِيمٌ (٨٩) فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرِينَ)(٩٠
الصفحه ٦٣ : ولأنفسهم الذكور في قولهم : الملائكة بنات الله ، مع كراهتهم
الشديدة لهنّ ، ووأدهم ، واستنكافهم من ذكرهنّ
الصفحه ٨٧ :
والجبهة ، فقال : يا داود أنت أحق أن يضرب منك هذا وهذا ، وأنت فعلت كيت وكيت ، ثم
نظر داود فلم ير أحدا
الصفحه ١٥٢ : من في الأرض وكل من غاب عن ذلك المقام سواء : في
أنّ إيمان الجميع بطريق النظر والاستدلال لا غير ، إلا
الصفحه ٢٣٧ : : نظر
إليه بصفح وجهه وصفح وجهه ، على معنى : أفننحيه عنكم جانبا ، فينتصب على الظرف كما
تقول : ضعه جانبا
الصفحه ٢٩٦ : بالحق (لَمَّا جاءَهُمْ) أى : بادوه بالجحود ساعة أتاهم ، وأوّل ما سمعوه من غير
إجالة فكر ولا إعادة نظر
الصفحه ٣٧١ : من غير تبيين لذلك ولا تعيين ،
لئلا يجترئ أحد على ظنّ إلا بعد نظر وتأمّل ، وتمييز بين حقه وباطله
الصفحه ٣٧٧ : )(١٥)
ارتاب : مطاوع را
به إذا أوقعه في الشك مع التهمة. والمعنى : أنهم آمنوا ثم لم يقع في نفوسهم شك