الصفحه ٤٨٧ : الآخر هذا منتهى النظر مع أبى حنيفة ، ورأى
القائلون بأن الطعام يبطل بتخلل الوطء في أثنائه كالصيام : أن
الصفحه ٦٦٢ :
يحزنون ، فاختصاصه بنظرهم إليه لو كان منظورا (٢) إليه : محال ، فوجب حمله على معنى يصح معه الاختصاص ،
والذي
الصفحه ٢٥٤ :
«ما» في قوله (فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ) بمنزلة لام القسم : في أنها إذا دخلت دخلت معها النون
الصفحه ٥٠٨ : : كأنهم لا يعرفون الفرق بين الجنة والنار والبون العظيم بين
أصحابهما ، وأن الفوز مع أصحاب الجنة ، فمن حقهم
الصفحه ٢٥٠ : في بصره قيل : عشى. وإذا نظر
نظر العشى ولا آفة به قيل عشا. ونظيره : عرج ، لمن به الآفة
الصفحه ٥ : ولا ما خلفهم : في أن لا تأمل لهم ولا تبصر ، وأنهم
متعامون عن النظر في آيات الله. فإن قلت : ما معنى
الصفحه ٥٢ :
متعصب لمذهبه ، من غير نظر في علم البيان ، ولا تبصر لنظم القرآن. فإن قلت :
اجعلها موصولة حتى لا يلزمني ما
الصفحه ٥١٧ : منهنّ ما ينافي ذلك. أو لأنهنّ مشارفات لثبات إيمانهن بالامتحان (فَامْتَحِنُوهُنَ) فابتلوهن بالحلف والنظر
الصفحه ٦٧٦ : ءَ
اللهُ) بقسرهم عليها (٢) (إِنَّ اللهَ كانَ
عَلِيماً) بأحوالهم وما يكون منهم (حَكِيماً) حيث خلقهم مع علمه
الصفحه ٧٧ :
يَقُولُونَ وَاذْكُرْ عَبْدَنا داوُدَ ذَا الْأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ (١٧) إِنَّا سَخَّرْنَا
الْجِبالَ مَعَهُ
الصفحه ١٩٠ : : فان
قلت لم ذكر الأرض مع السماء وانتظمها في الأمر بالإتيان معها والأرض مخلوقة قبل
السماء بيومين؟ وأجاب
الصفحه ٢٩٧ : وآمنوا ،
وإشعار بحلم الله عنهم مع عظم ما ارتكبوا. فإن قلت : فما معنى إسناد الفعل إليهم (٢) في قوله تعالى
الصفحه ٣١٧ : يعودوا حربا للمسلمين ، وأما الشافعي فيقول : للإمام أن
يختار أحد أربعة على حسب ما اقتضاه نظره للمسلمين
الصفحه ٣٤٢ : المحصر محل هديه
الحرم. فإن قلت : فكيف حل رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه وإنما نحر هديهم
بالحديبية
الصفحه ٤٧٠ : كالحياة
للمرحوم. وقيل : البقاء ، أى : فهذان له معا ، وهو الخلود مع الرزق (٣) والنعيم. والريحان : الرزق