الصفحه ١٦٦ :
ولا يناسبه بأنّه
مساو أو معدود به أو عادّ له أو مشارك أو مباين ، وإنّما ذلك له من حيث هو مقدّر
الصفحه ٥١ : ء كان هناك حمل
كما في القضايا ، أو لم يكن كغيرها من المركّبات ، فجميع هذه الموارد لا يخلو من
ضرب من
الصفحه ١٦٥ : أنّ في كون الاتّصال الجوهريّ الّذي للجسم هو ما يناله الحسّ من الأجسام
المحسوسة كلاما سيأتي إن شاء الله
الصفحه ٢٤١ : ، بمعنى أنّه نفس الوحدة ، لا ذات له الوحدة ، كما
صرّح بذلك المحقّق الآمليّ في درر الفوائد ١ : ٣٣٤ ـ
الصفحه ١٤٩ : باعتبار
أخذها بشرط لا موادّ خارجيّة أو عقليّة ، والمادّة من علل القوام ، وهي متناهية ، كما
سيأتي إن شا
الصفحه ١٦٢ : العقل في تقسيمه على نحو كلّيّ بأنّه كلّما قسّم
إلى أجزاء كان الجزء الجديد ذا حجم ، له جانب غير جانب يقبل
الصفحه ١٧٧ :
لأنّه
يقال (١) : مقارنة الجسم للمادّة ـ كما اشير إليه (٢) ـ بحلوله فيها.
وبعبارة اخرى : بصيرورة
الصفحه ١٨٤ : فوقها
، ولذا كان ما عرّف به كلّ واحدة منها تعريفا بالخاصّة ، لا حدّا حقيقيّا ذا جنس
وفصل.
وقد عرّف
الصفحه ٢١٧ : أنّهما متلازمان لا تنفكّان في ذهن ولا خارج.
وما أوردناه من
تعريف الإضافة ليس بحدّ منطقيّ (٢) ـ كما
الصفحه ٢٣٧ : التصوّر المستغنية عن التعريف كالوجوب
والإمكان (١) ، ولذا كان ما عرّفوهما به من التعريف (٢) لا يخلو من دور
الصفحه ٢٥٥ : العاقل والمعقول (١) ـ إن شاء الله
تعالى ـ أنّ العقل إنّما ينال مفهوم الوجود أوّلا معنى حرفيّا في القضايا
الصفحه ٦٢ :
ترتّبت عليها آثار اخر غير آثارها الخارجيّة الخاصّة (١).
ولو كان هذا الّذي
نعقله من الأشياء هو عين ما في
الصفحه ٤٦ : ذلك إمّا لماهيّته أو لأمر لازم لماهيّته ، ولو كان كذلك لم يوجد ابتداء ، أو
لأمر مفارق فيزول الامتناع
الصفحه ٢٤٤ :
الفصل الثالث
[في الهوهو ، وهو الحمل]
من عوارض الوحدة
الهوهويّة (١) ، كما أنّ من عوارض الكثرة
الصفحه ٢٥٢ :
ما كان من التقابل
زمانيّا ، فليس عرض الضدّين لموضوع واحد في زمانين مختلفين ناقضا للتعريف