الصفحه ٢٧١ :
الرازيّ (محمّد بن
زكريّا) : ٢١٤.
الراونديّ (قطب
الدين) : ١٢٦ ، ١٣٥.
الساوجيّ (الساويّ)
(عمر بن
الصفحه ١٤٧ :
المرحلة السادسة
في المقولات العشر
وهي الأجناس العالية الّتي إليها تنتهي الماهيّات بالتحليل
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله الّذي
علّمنا قواعد العقائد الدينيّة ، ونوّر قلوبنا بالمعارف
الصفحه ١٣٥ : حاشية شوارق الإلهام بما ذكر.
(٤) لأنّها وحدة
بالعموم ، وهي لا تنافي الكثرة.
(٥) كما يستفاد ممّا
ذكره
الصفحه ١٨٦ : مشتركا ، فيلزم أن لا يكون بين المتّصل والمنفصل
فرق.
(٣) تعرّض له فخر
الدين الرازيّ في المباحث المشرقيّة
الصفحه ٢٧٠ :
أبو القاسم (البلخيّ
الكعبيّ) : ٢٩.
أبو يعقوب : ٢٩.
الأبهريّ (أثير الدين)
: ٩٤ ، ١٨٥ ، ١٩٨
الصفحه ١٥١ : أعمّ من البعض (٢). وأمّا مفهوم الماهيّة والشيء والموجود وأمثالها الصادقة
على العشر جميعا ومفهوم العرض
الصفحه ٢٣٠ : (٢).
__________________
(١) وهو ما عبّر عنه
صدر المتألّهين بالطبيعيّ.
(٢) في الفصل العاشر
من المرحلة الحادية عشرة.
الصفحه ٢٧٦ :
بدائع الحكمة : ٢٢٢.
تاريخ الحكماء : ١٦٢.
التبصير في الدين
: ١٦١ ، ١٦٣.
التحصيل : ١٩ ، ٢٠
الصفحه ١٥٤ : ، ويخرج به
الواجب بالذات حيث كان وجودا صرفا لا ماهيّة له ، وتقييد الماهيّة بقولنا : «إذا
وجدت في الخارج
الصفحه ٤١ : اورد (١) على قولهم : «المعدوم المطلق لا يخبر عنه» بأنّ القضيّة
تناقض نفسها ، فإنّها تدلّ على عدم
الصفحه ١١٩ :
الفصل الأوّل
في أنّ الماهيّة (١) في حدّ ذاتها لا موجودة
ولا لا موجودة
الماهيّة ، وهي
الصفحه ٥٥ : إنّما يكون
ماهيّة له إذا كان الوجود المنتزع عنه يطرد عن نفسه العدم ، والوجود الناعت يطرد
العدم لا عن نفس
الصفحه ٧٢ :
يكون ضروريّ الانتفاء عنه ـ وذاك كون العدم ضروريّا له (٢) ـ وهو الامتناع ، أو
لا يكون الوجود ضروريّا له
الصفحه ١٢٣ :
فيها ، فتكون موضوعة للمقارن المفروض ، غير محمولة عليه.
وأمّا
الثالث : فأن لا يشترط
معها شيء من