الصفحه ٢٢٩ :
الفصل العشرون
في الجدة
وتسمّى أيضا «الملك»
وهي : الهيئة الحاصلة من إحاطة شيء بشيء بحيث ينتقل
الصفحه ٢٣١ :
الفصل الحادي والعشرون
في مقولتي أن يفعل وأن ينفعل
أمّا
الأوّل فهو هيئة غير
قارّة حاصلة في الشي
الصفحه ١٥٥ : الجوهر فقد قال بجوهريّة الأعراض من حيث
لا يشعر. ومن الأعراض ما لا ريب في عرضيّته كالأعراض النسبيّة
الصفحه ١٨٤ : الأعيان وجدت في موضوع مستغن
عنها ، وأنّ العرضيّة كعرض عامّ لتسع من المقولات ، هي أجناس عالية ، لا جنس
الصفحه ٦٠ : خطأ منظّم لا يختلّ به حياة الإنسان ، كما لو فرض إنسان يرى الحمرة
__________________
ـ الوجود إمّا
الصفحه ١٥٣ : أوّليا إلى : الماهيّة الّتي إذا وجدت في الخارج وجدت لا في موضوع مستغن
عنها وهي ماهيّة الجوهر ، وإلى
الصفحه ١٦٣ :
المتكلّمين ـ وهو : أنّ الجسم مركّب من أجزاء لا تتجزّى أصلا ، تمرّ الآلة القطّاعة
على فواصل الأجزاء ، وهي
الصفحه ١٧٧ : الجوهر المادّيّ متحرّك في صورها حتّى يتخلّص إلى
فعليّة محضة لا قوّة معها ، وذلك باللبس بعد اللبس ، لا
الصفحه ٤٥ :
بعينه وما يماثله من جميع الوجوه مثلان ، وحكم الأمثال فيما يجوز وفيما لا يجوز
واحد. فلو جاز إيجاده بعينه
الصفحه ٦٢ :
في الخارج ذا آثار
خارجيّة ، لها وجود في الذهن لا تترتّب عليها فيه تلك الآثار الخارجيّة ، وإن
الصفحه ٨٩ :
لا غير (١) ، وسيأتي في مباحث الماهيّة (٢).
فقد تبيّن بما مرّ
أنّ الواجب بالذات حقيقة وجوديّة لا
الصفحه ٩٤ : الصفة لزم الخلف أيضا.
واورد
عليها (٨) أنّ عدم اعتبار العلّة بحسب اعتبار العقل لا ينافي تحقّقها
في نفس
الصفحه ١٩١ : الخطّ غير المتناهي نقطة بالضرورة هي أوّل نقط
المسامتة ، لكن ذلك محال ، إذ لا يمكن أن يفرض على الخطّ نقطة
الصفحه ٢٠٦ : لقابلها.
وأمّا بيان أنّ
القوّة على الفعل لا تصلح أن تكون داخلة تحت هذا النوع ـ كما ذهب اليه الشيخ
فيحتاج
الصفحه ٨٧ : استحالته (١). على أنّا ننقل الكلام إلى الوجود المتقدّم فيتسلسل.
واعترض
عليه (٢) بأنّه لم لا يجوز أن تكون