الصفحه ٢٠٥ :
الفصل الرابع عشر
في الكيفيّات الاستعداديّة
وتسمّى أيضا القوّة واللاقوّة (١)
والمعنى الجامع
الصفحه ٢١٦ :
الفصل السادس عشر
في الإضافة
وفيه أبحاث :
البحث الأوّل : [في معنى نسبيّة المقولات]
قد عرفت
الصفحه ٢٥٨ :
للإنسان من شأنها
ذلك وإن كان صنف غير البالغ لا يتّصف به. ويسمّى تقابل العدم والملكة بهذا الإطلاق
الصفحه ٦٥ : المحالات
الذاتيّة.
وجه
الاندفاع : أنّ الثابت في
الذهن إنّما هو مفاهيمها بالحمل الأوّليّ لا مصاديقها
الصفحه ٦٦ : فيه الصور منقسم إلى غير
النهاية» فإنّ الكفّ لا تسع الجبل وإن كانت منقسمة إلى غير النهاية (٣).
وجه
الصفحه ١٧١ : عالم الأجسام نوعا
، وناهيك في ذلك عدم وجود خواصّ المادّة الجسمانيّة هناك.
لا
يقال (٣) : الحجّة منقوضة
الصفحه ١٩٢ :
وسيأتي الكلام فيه
في بحث الأين (١).
السادس : أنّ العدد ليس بمتناه ، ومعناه أنّه لا توجد مرتبة من
الصفحه ٢٠٧ :
الفصل الخامس عشر
في الكيفيّات النفسانيّة
الكيفيّة
النفسانيّة وهي ـ كما قال الشيخ (١) ـ : ما لا
الصفحه ٢٨١ :
الماهية في حدّ ذاتها لا موجودة ولا لا موجودة............... ١١٩
الفصل الثاني : في
اعتبارات الماهيّة
الصفحه ٢٨ : الذهن ، كما في قولنا : «عدم
العلّة علّة لعدم المعلول» و «العدم باطل الذات» إذ العدم لا تحقّق له في خارج
الصفحه ١٥٩ :
الصورة الطبيعيّة (١) ـ وهي متأخّرة عن
نوعيّة الجسم ـ على الصورة الامتداديّة لا يلائم كون الانقسام
الصفحه ١٩٥ :
الفصل الثاني عشر
في الكيفيّات المحسوسة (١)
ومن خاصّتها أنّ
فعلها بطريق التشبيه ـ أي جعل الغير
الصفحه ٢١٧ : أنّهما متلازمان لا تنفكّان في ذهن ولا خارج.
وما أوردناه من
تعريف الإضافة ليس بحدّ منطقيّ (٢) ـ كما
الصفحه ٢٢٠ : ، وهي الّتي لا اختلاف بين أطرافها ، كالقريب والقريب ، والأخ
والأخ ، والجار والجار. ومختلفة الأطراف
الصفحه ٢٢١ :
الفصل السابع عشر
في الأين (١)
وفيه أبحاث :
البحث الأوّل : [في تعريف الأين]
الأين : هيئة