الصفحه ٩٦ :
إلى الإضافة الإشراقيّة (٤).
وسيأتي تفصيل
القول فيه فيما سيأتي إن شاء الله تعالى (٥).
وقد تبيّن بما
الصفحه ١٠٢ : إلى ما يتعيّن به
الطرف الأولى وينقطع به جواز الطرف الآخر وهو الوجوب.
على أنّ في القول
بالأولويّة
الصفحه ١٠٥ : قواعد المرام في علم الكلام : ٤٨. فالمراد من قوله : «جمع
من المتكلّمين» هو قدماء المتكلّمين ، وأمّا
الصفحه ١١٥ : الأسفار ٦ : ٢٩
الرقم ٣.
(٢) قوله : «الممتنع
عليه» صفة لبطلان الوجوب الذاتيّ. وفي بعض النسخ «إلى بطلان
الصفحه ١٢٠ : الأحكام العقليّة غير قابلة للتخصيص ، فإنّ
تخصيصها يوجب هدمها ، مضافا إلى أنّه يستلزم القول بأنّ اجتماع
الصفحه ١٢٢ : : الخصوصيّات
العرضيّة. ويشعر به قوله : «ما يقارنها».
(٢) يريد أنّ «الماهيّة
بشرط لا» يستعمل عندهم في معنيين
الصفحه ١٢٦ : الموجود الذهنيّ صورة جزئيّة
إدراكيّة موجودة في نفس شخصيّة معيّنة». وتعرّض لهذا القول قطب الدين الراونديّ
الصفحه ١٤٤ :
اللبن والجصّ وغيرها.
ومن هنا يترجّح
القول بأنّ التركيب بين المادّة والصورة تركيب اتحاديّ لا انضماميّ
الصفحه ١٤٥ : أن
تكون باقتضاء من تمام ذات الماهيّة أو جزئها. ويشهد له قوله في تعليقة الأسفار ٦ :
٦٣ : «إنّ كثرة
الصفحه ١٦١ :
الثاني : أنّه مركّب كما في القول الأوّل ، غير أنّ الأجزاء غير
متناهية ، ونسب إلى النظّام
الصفحه ١٦٢ : المقام هو المادّة ، كما سيصرّح بذلك عند بيان وجه ضعف هذا القول.
(٢) قال في الأسفار ٥
: ١٧ : «وهو ما ذهب
الصفحه ١٦٩ : قيل (٤) : «إنّ المفهوم من القبول معنى عرضيّ قائم بالغير ، فلا
معنى للقول بكون المادّة قبولا بذاته
الصفحه ١٨٨ : أشكال منتظمة لسهولة المحاسبة لا يستلزم تركّبه منها حقيقة
، وإلّا لزم القول بتركّب المربّع من مثلّثين
الصفحه ١٩٠ : ، وخمسة
وخمسة ، وتعيّن بعضها للجزئيّة ترجّح بلا مرجّح ، وهو محال. وقول الرياضيّين : «إنّ
العشرة مجموع
الصفحه ١٩٣ : المقاصد ١ : ٢٠٠ ، والتحصيل
: ٣٩٣ ـ قوله : «في أجزاء حاملها».
والرازيّ أورد على هذا التعريف ، ثمّ
قال